map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

منظمة تحذر من تبعات توقف المساعدات الإنسانية إلى شمال غرب سوريا

تاريخ النشر : 28-07-2023
منظمة تحذر من تبعات توقف المساعدات الإنسانية إلى شمال غرب سوريا

مجموعة العمل| سوريا

قالت منظمة "منسقو استجابة سوريا" إنها تخشى من ظهور تداعيات توقف إدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى شمال غرب سوريا خلال الأسابيع القادمة، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة وتفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.

وأوضحت المنظمة في بيان لها، أن المنظمات الإنسانية التي تعمل في المنطقة اضطرت إلى استخدام المخزون الاستراتيجي المتوفر داخل مستودعاتها في سوريا، مما يهدد بنفاده، وسط خوف من حدوث "عجز إنساني".

وأشار البيان إلى أن عدد الشاحنات التي أدخلت المساعدات الإنسانية من معبر "باب السلامة" الحدودي، لم يتجاوز 18 شاحنة، بموجب الإذن المؤقت الذي ينتهي بعد 18 يوماً، في حين لم يتم تسجيل دخول أية شاحنة من معبر "الراعي"، رغم أنه مشمول أيضاً بالإذن.

ورجح البيان اتجاه المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى قبول مقترحات دمشق وروسيا بشأن آلية عبور المساعدات، محذراً من المماطلة التي من شأنها زيادة معاناة المدنيين، بهدف الحصول على تنازلات سياسية بين الأطراف.

وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية تقيم في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، هجر معظمها من مخيمي اليرموك وخان الشيح و مناطق جنوب دمشق وحلب والغوطة.

وتعاني تلك الأُسر أوضاعاً إنسانية مأساوية، وتفتقر لأدنى مقومات الحياة الكريمة، في ظل تهميش متعمد من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" و منظمة التحرير.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19208

مجموعة العمل| سوريا

قالت منظمة "منسقو استجابة سوريا" إنها تخشى من ظهور تداعيات توقف إدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى شمال غرب سوريا خلال الأسابيع القادمة، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة وتفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.

وأوضحت المنظمة في بيان لها، أن المنظمات الإنسانية التي تعمل في المنطقة اضطرت إلى استخدام المخزون الاستراتيجي المتوفر داخل مستودعاتها في سوريا، مما يهدد بنفاده، وسط خوف من حدوث "عجز إنساني".

وأشار البيان إلى أن عدد الشاحنات التي أدخلت المساعدات الإنسانية من معبر "باب السلامة" الحدودي، لم يتجاوز 18 شاحنة، بموجب الإذن المؤقت الذي ينتهي بعد 18 يوماً، في حين لم يتم تسجيل دخول أية شاحنة من معبر "الراعي"، رغم أنه مشمول أيضاً بالإذن.

ورجح البيان اتجاه المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى قبول مقترحات دمشق وروسيا بشأن آلية عبور المساعدات، محذراً من المماطلة التي من شأنها زيادة معاناة المدنيين، بهدف الحصول على تنازلات سياسية بين الأطراف.

وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية تقيم في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، هجر معظمها من مخيمي اليرموك وخان الشيح و مناطق جنوب دمشق وحلب والغوطة.

وتعاني تلك الأُسر أوضاعاً إنسانية مأساوية، وتفتقر لأدنى مقومات الحياة الكريمة، في ظل تهميش متعمد من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" و منظمة التحرير.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19208