map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

اشتباكات عنيفة في مخيم عين الحلوة تدفع العائلات الفلسطينية السورية للنزوح

تاريخ النشر : 31-07-2023
اشتباكات عنيفة في مخيم عين الحلوة تدفع العائلات الفلسطينية السورية للنزوح

مجموعة العمل| لبنان

اضطرت عدد من العائلات الفلسطينية السورية إلى مغادرة مخيم عين الحلوة شرق مدينة صيدا، بسبب استمرار الاشتباكات المسلحة التي استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة.

وتعاني العائلات الفلسطينية المقيمة في المخيم، بما فيهم حوالي 850 عائلة فلسطينية سورية، من حالة خوف وقلق على حياتها وحياة أطفالها جراء هذه الاشتباكات التي وصفتها مجموعة العمل بالعبثية.

وطالبت مجموعة العمل جميع الأطراف المتورطة في الصراع بوقف إطلاق النار من أجل سلامة المدنيين.

وأكد مسؤول الإعلام لمجموعة العمل فايز أبو عيد أن فوضى السلاح والفلتان الأمني يثيران رعباً وهلعاً بين أهالي مخيم عين الحلوة، وأنهما لا يخدمان حماية المخيّم أو التحضير لمقاومة قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وأشار أبو عيد إلى أن المدنيين هم ضحية تلك الاشتباكات التي يشهدها المخّيم بشكل متكرر، والتي تظهر درجة التهور والاستهتار بحق المقيّم في المخّيم، دون رادع أو وازع أخلاقي.

وحمّل أبو عيد كافة  الأطراف المتصارعة مسؤولية كل روح أزهقت ضحية لهذه الاشتباكات.

وكانت اشتباكات مسلحة قد اندلعت ليلة أول من أمس إثر محاولة اغتيال ناشط إسلامي بإطلاق نار من قِبَل مسلَّح مجهول، أصيب على إثرها الناشط  بجروح في قدمه.

وتجددت أمس الاشتباكات بشكل أعنف، وأدت لسقوط 5 قتلى بينهم قائد الأمن الوطني الفلسطيني بمنطقة صيدا، وإصابة 6 من سكّان المخيّم، بينهم أطفال، حيث استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والثقيلة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19220

مجموعة العمل| لبنان

اضطرت عدد من العائلات الفلسطينية السورية إلى مغادرة مخيم عين الحلوة شرق مدينة صيدا، بسبب استمرار الاشتباكات المسلحة التي استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة.

وتعاني العائلات الفلسطينية المقيمة في المخيم، بما فيهم حوالي 850 عائلة فلسطينية سورية، من حالة خوف وقلق على حياتها وحياة أطفالها جراء هذه الاشتباكات التي وصفتها مجموعة العمل بالعبثية.

وطالبت مجموعة العمل جميع الأطراف المتورطة في الصراع بوقف إطلاق النار من أجل سلامة المدنيين.

وأكد مسؤول الإعلام لمجموعة العمل فايز أبو عيد أن فوضى السلاح والفلتان الأمني يثيران رعباً وهلعاً بين أهالي مخيم عين الحلوة، وأنهما لا يخدمان حماية المخيّم أو التحضير لمقاومة قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وأشار أبو عيد إلى أن المدنيين هم ضحية تلك الاشتباكات التي يشهدها المخّيم بشكل متكرر، والتي تظهر درجة التهور والاستهتار بحق المقيّم في المخّيم، دون رادع أو وازع أخلاقي.

وحمّل أبو عيد كافة  الأطراف المتصارعة مسؤولية كل روح أزهقت ضحية لهذه الاشتباكات.

وكانت اشتباكات مسلحة قد اندلعت ليلة أول من أمس إثر محاولة اغتيال ناشط إسلامي بإطلاق نار من قِبَل مسلَّح مجهول، أصيب على إثرها الناشط  بجروح في قدمه.

وتجددت أمس الاشتباكات بشكل أعنف، وأدت لسقوط 5 قتلى بينهم قائد الأمن الوطني الفلسطيني بمنطقة صيدا، وإصابة 6 من سكّان المخيّم، بينهم أطفال، حيث استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والثقيلة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19220