مجموعة العمل| سوريا
أثار مشروع جريح الوطن، الذي أطلقته الحكومة السورية لدعم جرحى الحرب، استياء وغضب جرحى جيش التحرير الفلسطيني، الذين شاركوا إلى جانب القوات الحكومية في العمليات العسكرية التي شنتها ضد قوات المعارضة.
وقال عدد من جرحى جيش التحرير الفلسطيني، إنهم لم يتلقوا أي وعود بالدعم أو المساعدة من مشروع جريح الوطن، رغم أنهم قدموا تضحيات كبيرة خلال قتالهم إلى جانب الحكومة.
وأعرب عدد من عناصر جيش التحرير، عن استيائهم من حرمانهم من المنح المالية التي قدمتها القيادة السورية طيلة الفترة الماضية إلى العناصر التي تقاتل إلى جانبها في الحرب ضد قوات المعارضة.
وأضافوا أنهم يعانون من ظروف معيشية صعبة وإهمال طبي وتعليمي، وأنهم يشعرون بالظلم والتمييز، مقارنة بجرحى الجيش السوري والقوات الرديفة وقوى الأمن الداخلي، الذين سيستفيدون من منحة مالية تصل إلى 400 ألف ليرة سورية.
وطالب جرحى جيش التحرير الفلسطيني بإعادة النظر في معايير المشروع، وإشراكهم فيه على قدم المساواة مع باقي جرحى الحرب، مؤكدين على حقهم في الحصول على رعاية وتقدير من قبل الدولة التي قاتلوا من أجلها.
مجموعة العمل| سوريا
أثار مشروع جريح الوطن، الذي أطلقته الحكومة السورية لدعم جرحى الحرب، استياء وغضب جرحى جيش التحرير الفلسطيني، الذين شاركوا إلى جانب القوات الحكومية في العمليات العسكرية التي شنتها ضد قوات المعارضة.
وقال عدد من جرحى جيش التحرير الفلسطيني، إنهم لم يتلقوا أي وعود بالدعم أو المساعدة من مشروع جريح الوطن، رغم أنهم قدموا تضحيات كبيرة خلال قتالهم إلى جانب الحكومة.
وأعرب عدد من عناصر جيش التحرير، عن استيائهم من حرمانهم من المنح المالية التي قدمتها القيادة السورية طيلة الفترة الماضية إلى العناصر التي تقاتل إلى جانبها في الحرب ضد قوات المعارضة.
وأضافوا أنهم يعانون من ظروف معيشية صعبة وإهمال طبي وتعليمي، وأنهم يشعرون بالظلم والتمييز، مقارنة بجرحى الجيش السوري والقوات الرديفة وقوى الأمن الداخلي، الذين سيستفيدون من منحة مالية تصل إلى 400 ألف ليرة سورية.
وطالب جرحى جيش التحرير الفلسطيني بإعادة النظر في معايير المشروع، وإشراكهم فيه على قدم المساواة مع باقي جرحى الحرب، مؤكدين على حقهم في الحصول على رعاية وتقدير من قبل الدولة التي قاتلوا من أجلها.