مجموعة العمل| جنوب دمشق
في سياق الجهود الرامية لتحسين الأوضاع المعيشية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق، طالب الأهالي بإزالة الحواجز الترابية والإسمنتية التي تفصل بين المخيم وبلدة يلدا المجاورة، وأوضحوا أن هذه الحواجز تعيق حركة التنقل والتجارة بين المنطقتين، وتزيد من معاناة السكان.
وجاء هذا المطلب بعد أن تم إزالة الساتر الترابي الذي كان يفصل بين حي التضامن وشارع فلسطين في المخيم، وتم استبداله بخرسانة إسمنتية. بهدف إعادة افتتاح سوق الخضار في المخيم، والذي يعد أحد أهم مصادر الرزق للأهالي.
وأشار الأهالي إلى أن الحواجز الترابية والإسمنتية تسبب صعوبات لحركة السكان، وأضافوا أنه رغم صدور قرارات بإزالة كافة السواتر في مخيم اليرموك، إلا أن الجهات الأمنية السورية تمنع ذلك.
وكان مخيم اليرموك قد شهد خلال الحرب السورية اشتباكات عنيفة بين قوات الحكومة والفصائل المسلحة، بما في ذلك تنظيم داعش، مما أدى إلى تدمير كبير في المخيم وتشريد معظم سكانه، وفي عام 2018، استعادت قوات الحكومة سيطرتها على المخيم، وبدأت عودة الأهالي بشكل تدريجي.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
في سياق الجهود الرامية لتحسين الأوضاع المعيشية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق، طالب الأهالي بإزالة الحواجز الترابية والإسمنتية التي تفصل بين المخيم وبلدة يلدا المجاورة، وأوضحوا أن هذه الحواجز تعيق حركة التنقل والتجارة بين المنطقتين، وتزيد من معاناة السكان.
وجاء هذا المطلب بعد أن تم إزالة الساتر الترابي الذي كان يفصل بين حي التضامن وشارع فلسطين في المخيم، وتم استبداله بخرسانة إسمنتية. بهدف إعادة افتتاح سوق الخضار في المخيم، والذي يعد أحد أهم مصادر الرزق للأهالي.
وأشار الأهالي إلى أن الحواجز الترابية والإسمنتية تسبب صعوبات لحركة السكان، وأضافوا أنه رغم صدور قرارات بإزالة كافة السواتر في مخيم اليرموك، إلا أن الجهات الأمنية السورية تمنع ذلك.
وكان مخيم اليرموك قد شهد خلال الحرب السورية اشتباكات عنيفة بين قوات الحكومة والفصائل المسلحة، بما في ذلك تنظيم داعش، مما أدى إلى تدمير كبير في المخيم وتشريد معظم سكانه، وفي عام 2018، استعادت قوات الحكومة سيطرتها على المخيم، وبدأت عودة الأهالي بشكل تدريجي.
