map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

طلبة الجامعات في سورية يطلقون حملة للمطالبة بدورة امتحانية تكميلية

تاريخ النشر : 06-08-2023
طلبة الجامعات في سورية يطلقون حملة للمطالبة بدورة امتحانية تكميلية

مجموعة العمل || سورية

طالب الطلاب الجامعيين في سوريا وزارة التعليم العالي بإقامة دورة امتحانية تكميلية "استثنائية" بسبب الظروف الاقتصادية والمعيشية التي تمر بها البلاد، إضافة لما تركه الزلزال الذي المدمر الذي وقع يوم الاثنين 6-2-2023 في تركيا وسورية ولبنان، والذي خلّف آلاف الضحايا والمفقودين تحت أنقاض الأبنية المدمرة.

هذا وأطلق عدد من الطلاب الجامعيين حملة على منصات التواصل الاجتماعي من أجل إيصال صوتهم للجهات المعنية ووزارة التعليم العالي ومجلس الوزراء، والضغط عليهم لتلبية مطلبهم المحق،  مشيرين أن هذا الأمر في حال تم تحقيقه سينعكس بشكل إيجابي على الطلبة ويجنبهم إعادة العام الدراسي، كما شدد الطلبة على ضرورة أن يشمل هذا القرار كافة الجامعات السورية بمختلف المحافظات.  

بدوره صرح أحد طالب جامعي فلسطيني – فض عدم ذكر اسمه – لـ "مجموعة العمل" أن الظروف المعيشية المزرية، وغلاء الأسعار الجنوني، وانقطاع الكهرباء لفترات زمنية طويلة، وعدم توفر البيئة الملائمة للدراسة، وصعوبة تأمين المواصلات كل تلك الأسباب أضعفت قدرة الشباب على إتمام الدراسة وانقطاعهم عن جامعاتهم، وعدم حضورهم الامتحانات الدورية الأمر الذي أثر سلباً على تحصيلهم العلمي وأدى إلى ارتفاع نسبة الرسوب بين طلاب الجامعات في سورية.

وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية رصدت ميدانياً معوقات عديدة، تعرقل استمرار العملية التعليمية لطلاب الجامعات في المخيمات الفلسطينية في سورية، وكان الفقر المدقع، وعدم قدرة الأهالي تحمل أعباء المواصلات والمصروف الشخصي، والمصاريف الجامعية كشراء الكتب والمحاضرات، أهم مؤثر سلبي قد يصل بهم إلى الانسحاب من العملية التعليمية بالكامل، أو تجميدها بشكل جزئي.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19246

مجموعة العمل || سورية

طالب الطلاب الجامعيين في سوريا وزارة التعليم العالي بإقامة دورة امتحانية تكميلية "استثنائية" بسبب الظروف الاقتصادية والمعيشية التي تمر بها البلاد، إضافة لما تركه الزلزال الذي المدمر الذي وقع يوم الاثنين 6-2-2023 في تركيا وسورية ولبنان، والذي خلّف آلاف الضحايا والمفقودين تحت أنقاض الأبنية المدمرة.

هذا وأطلق عدد من الطلاب الجامعيين حملة على منصات التواصل الاجتماعي من أجل إيصال صوتهم للجهات المعنية ووزارة التعليم العالي ومجلس الوزراء، والضغط عليهم لتلبية مطلبهم المحق،  مشيرين أن هذا الأمر في حال تم تحقيقه سينعكس بشكل إيجابي على الطلبة ويجنبهم إعادة العام الدراسي، كما شدد الطلبة على ضرورة أن يشمل هذا القرار كافة الجامعات السورية بمختلف المحافظات.  

بدوره صرح أحد طالب جامعي فلسطيني – فض عدم ذكر اسمه – لـ "مجموعة العمل" أن الظروف المعيشية المزرية، وغلاء الأسعار الجنوني، وانقطاع الكهرباء لفترات زمنية طويلة، وعدم توفر البيئة الملائمة للدراسة، وصعوبة تأمين المواصلات كل تلك الأسباب أضعفت قدرة الشباب على إتمام الدراسة وانقطاعهم عن جامعاتهم، وعدم حضورهم الامتحانات الدورية الأمر الذي أثر سلباً على تحصيلهم العلمي وأدى إلى ارتفاع نسبة الرسوب بين طلاب الجامعات في سورية.

وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية رصدت ميدانياً معوقات عديدة، تعرقل استمرار العملية التعليمية لطلاب الجامعات في المخيمات الفلسطينية في سورية، وكان الفقر المدقع، وعدم قدرة الأهالي تحمل أعباء المواصلات والمصروف الشخصي، والمصاريف الجامعية كشراء الكتب والمحاضرات، أهم مؤثر سلبي قد يصل بهم إلى الانسحاب من العملية التعليمية بالكامل، أو تجميدها بشكل جزئي.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19246