مجموعة العمل| سوريا
أبدى عدد من اللاجئين الفلسطينيين ومئات آلاف السوريين في شمال غرب سوريا ارتياحهم لقرار تمديد فتح معبري باب السلامة والراعي الحدوديين مع تركيا لإدخال المساعدات الإنسانية إلى مناطقهم لمدة ثلاثة أشهر إضافية.
وقال أحد المستفيدين من المساعدات في مخيم دير بلوط: "نحن نعاني من نقص في الماء والغذاء والدواء والوقود، وهذه المعابر هي المصدر الوحيد لإغاثتنا. نشكر من ضغط على الحكومة السورية واجبرها على هذه الخطوة، ونأمل ألا تغلقها مرة أخرى".
وأضاف أحد عاملي الإغاثة : " هذه المعابر تسمح لنا بإدخال المواد الأساسية للبقاء على قيد الحياة، مثل المواد الغذائية والصحية والتعليمية، إلى ملايين النازحين بينهم مئات الفلسطينيين المتضررين من الصراع والزلزال".
وفي هذا السياق، أعربت الأمم المتحدة والولايات المتحدة عن ترحيبهما بقرار سوريا، مؤكدين على أهمية التعاون مع السلطات السورية لضمان وصول المساعدات إلى جميع المحتاجين دون عوائق أو قيود.
وقال فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إن هذا القرار يتزامن مع استمرار صلاحية رخصة وزارة الخزانة التى تسمح بإرسال بعض المساعدات المتعلقة بالزلزال إلى سورية، رغم انتهاء صلاحية في 31 يوليو.
مجموعة العمل| سوريا
أبدى عدد من اللاجئين الفلسطينيين ومئات آلاف السوريين في شمال غرب سوريا ارتياحهم لقرار تمديد فتح معبري باب السلامة والراعي الحدوديين مع تركيا لإدخال المساعدات الإنسانية إلى مناطقهم لمدة ثلاثة أشهر إضافية.
وقال أحد المستفيدين من المساعدات في مخيم دير بلوط: "نحن نعاني من نقص في الماء والغذاء والدواء والوقود، وهذه المعابر هي المصدر الوحيد لإغاثتنا. نشكر من ضغط على الحكومة السورية واجبرها على هذه الخطوة، ونأمل ألا تغلقها مرة أخرى".
وأضاف أحد عاملي الإغاثة : " هذه المعابر تسمح لنا بإدخال المواد الأساسية للبقاء على قيد الحياة، مثل المواد الغذائية والصحية والتعليمية، إلى ملايين النازحين بينهم مئات الفلسطينيين المتضررين من الصراع والزلزال".
وفي هذا السياق، أعربت الأمم المتحدة والولايات المتحدة عن ترحيبهما بقرار سوريا، مؤكدين على أهمية التعاون مع السلطات السورية لضمان وصول المساعدات إلى جميع المحتاجين دون عوائق أو قيود.
وقال فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إن هذا القرار يتزامن مع استمرار صلاحية رخصة وزارة الخزانة التى تسمح بإرسال بعض المساعدات المتعلقة بالزلزال إلى سورية، رغم انتهاء صلاحية في 31 يوليو.
