مجموعة العمل| جنوب سوريا
أطلق نشطاء من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين في جنوب سوريا دعوات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لمساعدة الأسر المحتاجة في المخيم، التي تعاني من نقص في الغذاء والدواء والخبز، بسبب الأزمة الإنسانية والاقتصادية التي تشهدها البلاد.
ووجه النشطاء رسائل إلى أقاربهم وأصدقائهم المغتربين في الخارج، وخاصة من يعملون في مجالات مهنية أو تجارية، أو من يعملون في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مطالبين إياهم بكفالة الأسر التي لا تملك معيل أو مصدر دخل، والتي تستحي من طلب المساعدة.
وأكد النشطاء أن حالة الحرمان التي يعاني منها سكان المخيم تستدعي التضامن والإحسان من أبناء شعبهم، مشيرين إلى أن أحلامهم بسيطة، وهي تأمين قوت يومهم ودوائهم ومصاريف أطفالهم.
ويعيش أهالي مخيم درعا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانخفاض سعر صرف الليرة السورية
مجموعة العمل| جنوب سوريا
أطلق نشطاء من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين في جنوب سوريا دعوات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لمساعدة الأسر المحتاجة في المخيم، التي تعاني من نقص في الغذاء والدواء والخبز، بسبب الأزمة الإنسانية والاقتصادية التي تشهدها البلاد.
ووجه النشطاء رسائل إلى أقاربهم وأصدقائهم المغتربين في الخارج، وخاصة من يعملون في مجالات مهنية أو تجارية، أو من يعملون في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مطالبين إياهم بكفالة الأسر التي لا تملك معيل أو مصدر دخل، والتي تستحي من طلب المساعدة.
وأكد النشطاء أن حالة الحرمان التي يعاني منها سكان المخيم تستدعي التضامن والإحسان من أبناء شعبهم، مشيرين إلى أن أحلامهم بسيطة، وهي تأمين قوت يومهم ودوائهم ومصاريف أطفالهم.
ويعيش أهالي مخيم درعا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانخفاض سعر صرف الليرة السورية
