مجموعة العمل| حلب
في مبادرة إنسانية وخيرية، قام عدد من الأطباء في مخيم حندرات بالتبرع بأجرة المعاينة للمرضى الذين ينتمون إلى حملة يداً بيد، وهي حملة أطلقها أبناء مخيم حندرات لإزالة الأنقاض وتنظيف شوارع وأزقة المخيم.
وحسب نشطاء من أبناء المخيم فقد قال الدكتور خالد أبو علي، أحد الأطباء المتبرعين، إنه شاهد أحد المرضى على موقع فيسبوك منضماً لحملة يداً بيد، فقرر إعادة ثمن المعاينة له، مضيفاً: "يكفي أنني شاهدت صورتك على فيس بوك خلال مشاركتك لحملة يداً بيد في حندرات وهذا الانضمام كان بمثابة أنك دفعت الأجرة وزيادة".
وتكررت المبادرة مع الدكتور عبد الناصر ناصر، الذي رفض أخذ أجرة المعاينة من مريضة والدها تطوع في حملة يداً بيد، وكذلك مع الدكتور محمد أبو حرش، الذي أعاد ثمن المعاينة للمريض عندما عرفه أنه يعمل بحملة يداً بيد.
وأشار مدير أحد المراكز الصحية إلى أنه أرسل الدواء والكادر الطبي لمنزل أحد مرضى حملة يداً بيد، مؤكداً أن هذه المبادرات تعبر عن روح التضامن والتكافل بين أهالي المخيم.
وأثنى شباب المخيم المتطوعين إلى حملة يداً بيد على هذه المبادرات، مشيرين إلى أنها تساهم في تخفيف معاناة المرضى وتشجيعهم على استكمال علاجهم. وطالبوا باستمرار هذه المبادرات وتعزيز التعاون بين جميع فئات المجتمع.
وكان نشطاء من أبناء مخيم حندرات قد أطلقوا حملة تطوعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتنظيف المخيم وإعادة إحيائه على أن تكون أسبوعية، وتبدأ كل يوم جمعة من الساعة التاسعة صباحاً وحتى صلاة الجمعة.
مجموعة العمل| حلب
في مبادرة إنسانية وخيرية، قام عدد من الأطباء في مخيم حندرات بالتبرع بأجرة المعاينة للمرضى الذين ينتمون إلى حملة يداً بيد، وهي حملة أطلقها أبناء مخيم حندرات لإزالة الأنقاض وتنظيف شوارع وأزقة المخيم.
وحسب نشطاء من أبناء المخيم فقد قال الدكتور خالد أبو علي، أحد الأطباء المتبرعين، إنه شاهد أحد المرضى على موقع فيسبوك منضماً لحملة يداً بيد، فقرر إعادة ثمن المعاينة له، مضيفاً: "يكفي أنني شاهدت صورتك على فيس بوك خلال مشاركتك لحملة يداً بيد في حندرات وهذا الانضمام كان بمثابة أنك دفعت الأجرة وزيادة".
وتكررت المبادرة مع الدكتور عبد الناصر ناصر، الذي رفض أخذ أجرة المعاينة من مريضة والدها تطوع في حملة يداً بيد، وكذلك مع الدكتور محمد أبو حرش، الذي أعاد ثمن المعاينة للمريض عندما عرفه أنه يعمل بحملة يداً بيد.
وأشار مدير أحد المراكز الصحية إلى أنه أرسل الدواء والكادر الطبي لمنزل أحد مرضى حملة يداً بيد، مؤكداً أن هذه المبادرات تعبر عن روح التضامن والتكافل بين أهالي المخيم.
وأثنى شباب المخيم المتطوعين إلى حملة يداً بيد على هذه المبادرات، مشيرين إلى أنها تساهم في تخفيف معاناة المرضى وتشجيعهم على استكمال علاجهم. وطالبوا باستمرار هذه المبادرات وتعزيز التعاون بين جميع فئات المجتمع.
وكان نشطاء من أبناء مخيم حندرات قد أطلقوا حملة تطوعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتنظيف المخيم وإعادة إحيائه على أن تكون أسبوعية، وتبدأ كل يوم جمعة من الساعة التاسعة صباحاً وحتى صلاة الجمعة.
