مجموعة العمل| ريف دمشق
عبر أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق عن استيائهم من رداءة رغيف الخبز الذي بات غير صالح للاستهلاك في كثير من الأحيان.
وقال أحد النشطاء في المخيم، إنه لا يعرف من أين يأتي الخبز ومن أي فرن، لكنه طالب بضرورة تحسين جودته وتوفير خبز أفضل للأهالي. وأضاف: "المطلوب اليوم أن نحاول قدر المستطاع تأمين خبز بحالة أحسن من هذه الحالة".
وأشار إلى أن سوء جودة الخبز يؤثر سلباً على صحة الأهالي، خصوصاً الأطفال والمسنين، الذين يعتمدون على الخبز كغذاء رئيسي في ظل ظروف المعيشة الصعبة في المخيم.
وطالب المعتمدين المسؤولين عن توزيع الخبز في المخيم بالتحقق من مصدر الخبز وضمان جودته وسلامته، وكذلك بزيادة كمية الخبز التي يتلقاها كل فرد في المخيم لأنها لا تكاد تكفي.
ويعيش أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانخفاض سعر صرف الليرة السورية، وانتشار البطالة.
مجموعة العمل| ريف دمشق
عبر أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق عن استيائهم من رداءة رغيف الخبز الذي بات غير صالح للاستهلاك في كثير من الأحيان.
وقال أحد النشطاء في المخيم، إنه لا يعرف من أين يأتي الخبز ومن أي فرن، لكنه طالب بضرورة تحسين جودته وتوفير خبز أفضل للأهالي. وأضاف: "المطلوب اليوم أن نحاول قدر المستطاع تأمين خبز بحالة أحسن من هذه الحالة".
وأشار إلى أن سوء جودة الخبز يؤثر سلباً على صحة الأهالي، خصوصاً الأطفال والمسنين، الذين يعتمدون على الخبز كغذاء رئيسي في ظل ظروف المعيشة الصعبة في المخيم.
وطالب المعتمدين المسؤولين عن توزيع الخبز في المخيم بالتحقق من مصدر الخبز وضمان جودته وسلامته، وكذلك بزيادة كمية الخبز التي يتلقاها كل فرد في المخيم لأنها لا تكاد تكفي.
ويعيش أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانخفاض سعر صرف الليرة السورية، وانتشار البطالة.