مجموعة العمل || تركيا
أطلقت عصابة خطف مجهولة الهوية سراح لاجئ فلسطيني سوري يوم 11/8/ من الشهر الجاري، كانت اختطفته في وقت سابق، وذلك بعد دفع عائلته فدية مالية مقابل الإفراج عنه.
وأفاد مراسل مجموعة العمل، أن عصابة خطف أطلقت سراح اللاجئ الفلسطيني عبد الله حسن أبو وليد مواليد ١٩٦٨من أبناء مخيم اليرموك، من مدينة غازي عنتاب، بعد اختطافه، يوم 20 حزيران/ يونيو 2023، وهو في طريقه إلى مدينة اسطنبول.
وبحسب عائلة المختطف إن الخاطفين طالبوا منهم مبلغاً وقدره 7 ألف دولار أمريكي مقابل الإفراج عنه، مشيرين إلى أنهم اضطروا لدفع المبلغ من أجل ضمان سلامة نجلهم وعدم تعرضه للموت.
وأضافت العائلة أن نجلهم أخبرهم بعد وصوله سالماً إليهم أن عمليّة الاختطاف جرت من قبل عصابة مكونة من 12 شخصاً من الجنسية السورية، حيث تم تعذيبه واهانته، موضحة أنها قدمت شكوى في قسم الشرطة من أجل متابعة القضية وإلقاء القبض على الجناة.
يذكر أن عصابات الخطف تنتشر بشكل لافت في تركيا، خاصة في شارع الاستقلال وسط مدينة إسطنبول، وذلك بهدف الحصول على المال تحت تهديد السلاح.
مجموعة العمل || تركيا
أطلقت عصابة خطف مجهولة الهوية سراح لاجئ فلسطيني سوري يوم 11/8/ من الشهر الجاري، كانت اختطفته في وقت سابق، وذلك بعد دفع عائلته فدية مالية مقابل الإفراج عنه.
وأفاد مراسل مجموعة العمل، أن عصابة خطف أطلقت سراح اللاجئ الفلسطيني عبد الله حسن أبو وليد مواليد ١٩٦٨من أبناء مخيم اليرموك، من مدينة غازي عنتاب، بعد اختطافه، يوم 20 حزيران/ يونيو 2023، وهو في طريقه إلى مدينة اسطنبول.
وبحسب عائلة المختطف إن الخاطفين طالبوا منهم مبلغاً وقدره 7 ألف دولار أمريكي مقابل الإفراج عنه، مشيرين إلى أنهم اضطروا لدفع المبلغ من أجل ضمان سلامة نجلهم وعدم تعرضه للموت.
وأضافت العائلة أن نجلهم أخبرهم بعد وصوله سالماً إليهم أن عمليّة الاختطاف جرت من قبل عصابة مكونة من 12 شخصاً من الجنسية السورية، حيث تم تعذيبه واهانته، موضحة أنها قدمت شكوى في قسم الشرطة من أجل متابعة القضية وإلقاء القبض على الجناة.
يذكر أن عصابات الخطف تنتشر بشكل لافت في تركيا، خاصة في شارع الاستقلال وسط مدينة إسطنبول، وذلك بهدف الحصول على المال تحت تهديد السلاح.