مجموعة العمل || حلب
أتهم أهالي مخيمي النيرب وحندرات وعدد من اللاجئين الفلسطينيين المقيمين بمدينة حلب، إدارة المركز الصحي التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا بالفساد والمحسوبيات والواسطات.
ووفقاً لمصادر خاصة – فضلت عدم ذكر اسمها – أن الدكتور المسؤول عن عيادة الصحة التابعة للأونروا في المنطقة الشمالية، أجرى العديد من العمليات في المشافي الخاصة المتعاقدة مع وكالة الغوث، وخاصة منها مشفى الشهباء بحلب لضباط من الأجهزة الأمنية والمخابرات السورية والواسطات والمحسوبيات مستخدماً سجلات وبيانات مرضى فلسطينيين.
وأضافت تلك المصادر أن عشرات عشرات العمليات أجريت خلال السنوات الماضية لمرضى ليسوا فلسطينيين على نفقة الأونروا، وعلى حساب المرضى الفلسطينيين وصحتهم وسلامتهم.
إلى ذلك رجحت المصادر الخاصة ضلوع رئيس قسم الصحة في المنطقة الشمالية بهذا الفساد لتحقيق مصالح شخصية خاصة وتمتين علاقته مع الأجهزة الأمنية السورية على نفقة الاونروا واللاجئ الفلسطيني، على حد تعبير تلك المصادر.
وكان عدد كبير من الفلسطينيين المقيمين في سورية وجهوا سيل من الاتهامات والشكوى ضد وكالة الغوث وتشكيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، متهمين القائمين عليها بالفساد والمحسوبيات وعدم الاكتراث بأوضاعهم المعيشية المزرية والتوظيف بالواسطات بحسب صلة القرابة، دون رقيب أو حسيب.
مجموعة العمل || حلب
أتهم أهالي مخيمي النيرب وحندرات وعدد من اللاجئين الفلسطينيين المقيمين بمدينة حلب، إدارة المركز الصحي التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا بالفساد والمحسوبيات والواسطات.
ووفقاً لمصادر خاصة – فضلت عدم ذكر اسمها – أن الدكتور المسؤول عن عيادة الصحة التابعة للأونروا في المنطقة الشمالية، أجرى العديد من العمليات في المشافي الخاصة المتعاقدة مع وكالة الغوث، وخاصة منها مشفى الشهباء بحلب لضباط من الأجهزة الأمنية والمخابرات السورية والواسطات والمحسوبيات مستخدماً سجلات وبيانات مرضى فلسطينيين.
وأضافت تلك المصادر أن عشرات عشرات العمليات أجريت خلال السنوات الماضية لمرضى ليسوا فلسطينيين على نفقة الأونروا، وعلى حساب المرضى الفلسطينيين وصحتهم وسلامتهم.
إلى ذلك رجحت المصادر الخاصة ضلوع رئيس قسم الصحة في المنطقة الشمالية بهذا الفساد لتحقيق مصالح شخصية خاصة وتمتين علاقته مع الأجهزة الأمنية السورية على نفقة الاونروا واللاجئ الفلسطيني، على حد تعبير تلك المصادر.
وكان عدد كبير من الفلسطينيين المقيمين في سورية وجهوا سيل من الاتهامات والشكوى ضد وكالة الغوث وتشكيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، متهمين القائمين عليها بالفساد والمحسوبيات وعدم الاكتراث بأوضاعهم المعيشية المزرية والتوظيف بالواسطات بحسب صلة القرابة، دون رقيب أو حسيب.
