مجموعة العمل| سوريا
شارك لاعبو المنتخب الفلسطيني لألعاب القوى، والذين يمثلون مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين، في بطولة النخبة التي أقيمت في محافظة حلب خلال الأسبوع الماضي.
وتمكن اللاعبون من تحقيق عدة مراكز متقدمة في مختلف المسابقات، وأبرزها فوز اللاعب خالد محمود سالم بالميدالية الفضية في سباق 400 متر إفلات، بعد أن حل ثانياً . كما حصل اللاعب زكريا عميش على المركز الرابع في نفس المسابقة، واللاعب يحيى زهير علي على المركز الرابع أيضاً في سباق 1500.
وقد عبر المشاركون عن فخرهم وسعادتهم بتحقيق هذه الإنجازات، وأهدوها إلى أهالي مخيم خان دنون وجميع المخيمات الفلسطينية في سوريا والشتات. وأكدوا على تمسكهم بحلم التأهل إلى الألعاب الأولمبية المقبلة، والتي ستقام في باريس عام 2024. وشكروا كل من ساندهم ودعمهم في رحلتهم الرياضية، وخاصة اتحاد ألعاب القوى الفلسطيني واللجنة الأولمبية الفلسطينية.
وتهدف بطولة النخبة لألعاب القوى إلى رفع مستوى التنافس والإعداد للبطولات الدولية.
هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية.
مجموعة العمل| سوريا
شارك لاعبو المنتخب الفلسطيني لألعاب القوى، والذين يمثلون مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين، في بطولة النخبة التي أقيمت في محافظة حلب خلال الأسبوع الماضي.
وتمكن اللاعبون من تحقيق عدة مراكز متقدمة في مختلف المسابقات، وأبرزها فوز اللاعب خالد محمود سالم بالميدالية الفضية في سباق 400 متر إفلات، بعد أن حل ثانياً . كما حصل اللاعب زكريا عميش على المركز الرابع في نفس المسابقة، واللاعب يحيى زهير علي على المركز الرابع أيضاً في سباق 1500.
وقد عبر المشاركون عن فخرهم وسعادتهم بتحقيق هذه الإنجازات، وأهدوها إلى أهالي مخيم خان دنون وجميع المخيمات الفلسطينية في سوريا والشتات. وأكدوا على تمسكهم بحلم التأهل إلى الألعاب الأولمبية المقبلة، والتي ستقام في باريس عام 2024. وشكروا كل من ساندهم ودعمهم في رحلتهم الرياضية، وخاصة اتحاد ألعاب القوى الفلسطيني واللجنة الأولمبية الفلسطينية.
وتهدف بطولة النخبة لألعاب القوى إلى رفع مستوى التنافس والإعداد للبطولات الدولية.
هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية.
