مجموعة العمل – مخيم اليرموك
تواصل الفرقة الرابعة التابعة للجيش السوري تعفيش الحديد في مخيم اليرموك على قدم وساق إلى جانب أعداد من القاطنين في المخيم، وتستهدف عمليات السرقة المباني المهدمة التي تعرضت للدمار والخراب جراء قصف المخيم في وقت سابق.
واشتكى عدد من الأهالي أن الفرقة الرابعة تعفش الحديد نهاراً وعدد من المدنيين يعفشون ليلاً، ويتم ذلك عبر تكسير الباطون لاستخراج الحديد منها وسرقة كل ما يأتي أمامهم من مواد، كالغسالات والبرادات والنوافذ والأبواب وغيرها من المواد كالألمنيوم.
وتشترط "الفرقة الرابعة" على الراغبين بإعادة إعمار منازلهم المهدمة إما دفع 7 مليون ليرة سورية أو الحصول على حديد البناء من قضبان الأسقف وأبواب ونوافذ وغيرها، وإلا سيكون الشخص معرض للاعتقال والتهديد بالسلاح.
ويشير أهالي المخيم أن الفرقة الرابعة وفرع المنطقة يشرفان على عمليات التعفيش المتواصلة في مخيم اليرموك، رغم المناشدات والدعوات لوقفها ووضع حد لتجاوزاتها بحقّ أهالي مخيم اليرموك.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
تواصل الفرقة الرابعة التابعة للجيش السوري تعفيش الحديد في مخيم اليرموك على قدم وساق إلى جانب أعداد من القاطنين في المخيم، وتستهدف عمليات السرقة المباني المهدمة التي تعرضت للدمار والخراب جراء قصف المخيم في وقت سابق.
واشتكى عدد من الأهالي أن الفرقة الرابعة تعفش الحديد نهاراً وعدد من المدنيين يعفشون ليلاً، ويتم ذلك عبر تكسير الباطون لاستخراج الحديد منها وسرقة كل ما يأتي أمامهم من مواد، كالغسالات والبرادات والنوافذ والأبواب وغيرها من المواد كالألمنيوم.
وتشترط "الفرقة الرابعة" على الراغبين بإعادة إعمار منازلهم المهدمة إما دفع 7 مليون ليرة سورية أو الحصول على حديد البناء من قضبان الأسقف وأبواب ونوافذ وغيرها، وإلا سيكون الشخص معرض للاعتقال والتهديد بالسلاح.
ويشير أهالي المخيم أن الفرقة الرابعة وفرع المنطقة يشرفان على عمليات التعفيش المتواصلة في مخيم اليرموك، رغم المناشدات والدعوات لوقفها ووضع حد لتجاوزاتها بحقّ أهالي مخيم اليرموك.