مجموعة العمل| سوريا
في ذكرى العمل الإنساني، نستذكر معاناة اللاجئين الفلسطينيين في سورية الذين تعرضوا للقتل والاعتقال والتهجير والدمار على يد السلطات السورية وبعض المجموعات المسلحة. وخاصة الذين كانوا يقومون بأعمال إنسانية وطبية لمساعدة شعبهم في ظروف صعبة. وقد رصدت مجموعة العمل (4214) ضحية و(3076) معتقلاً من الفلسطينيين في سورية، بالإضافة إلى الأضرار الجسيمة التي لحقت بمخيماتهم.
ومن بين الضحايا، هناك عدد من الأطباء والعاملين في المجال الطبي والإغاثي الذين اغتيلوا أو اعتقلوا أو قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، أو تعرضوا للاستهداف من قبل تنظيم "داعش" أو جبهة النصرة في مخيم اليرموك. وقد شهد على ذلك الدكتور عمر محيبش، وأبرز هؤلاء الضحايا هم:
- الطبيب نزار جودت كساب، اخصائي جراحة بولية، من مخيم اليرموك.
- الطبيب محمود حمارنة، اخصائي نسائية وتوليد، من مخيم اليرموك.
- الطبيب راضي صالح أبو شاكوش، من مخيم خان الشيح.
- الطبيب ياسر الطرابلسي.
- فني التخدير موعد الموعد، اعتقل من مستشفى في شهر مايو 2013.
- طبيب عظام من عائلة شهابي، اعتقل من مستشفى.
- الناشط الإغاثي عدي قدورة، من كوادر الهئية الخيرية.
- الناشط الإغاثي محمد خالد نوفل، من مخيم خان الشيح.
كذلك، هناك عدد من المفقودين في سجون النظام ولا يزال مصيرهم مجهولاً، وأشهرهم:
- الطبيب هايل قاسم حماد (67 عام)، طبيب جراحة عامة وأستاذ بجامعة دمشق.
- الطبيب علاء الدين يوسف، طبيب جراحة عصبية في مخيم اليرموك.
- طالب طب أسنان مالك محمد يوسف، اعتقل من جامعة دمشق في 2013.
أما بالنسبة للذين استشهدوا أثناء أداء عملهم الإنساني والطبي، فمن أبرزهم:
- الطبيب أحمد نواف الحسن، قتل بشظية في قلبه عندما قصف الجيش السوري مشفى فلسطين في مخيم اليرموك المحاصر في 2013.
- الناشط الإغاثي خالد الخالدي، قتل برصاص قناص في مخيم خان الشيح.
- الناشط الإغاثي يحيى عبد الله حوراني أبو صهيب، اغتيل في مخيم اليرموك.
- الناشط الإغاثي محمد عريشة أبو العبد، اغتيل في مخيم اليرموك.
- عضو تجمع أبناء اليرموك والمجلس المدني أبو العبد خليل، اغتيل في مخيم اليرموك.
- الناشط الفلسطيني بهاء الأمين، اغتيل في مخيم اليرموك.
- الناشط الإغاثي مصطفى الشرعان أبو معاذ، اغتيل في مخيم اليرموك.
- الناشط فراس الناجي، اغتيل في مخيم اليرموك.
في هذا اليوم، نحن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية نتضامن مع ذويهم ونطالب بالكشف عن مصير المفقودين والإفراج عن المعتقلين وإنهاء المعاناة التي يتعرض لها شعب فلسطين في سورية.
مجموعة العمل| سوريا
في ذكرى العمل الإنساني، نستذكر معاناة اللاجئين الفلسطينيين في سورية الذين تعرضوا للقتل والاعتقال والتهجير والدمار على يد السلطات السورية وبعض المجموعات المسلحة. وخاصة الذين كانوا يقومون بأعمال إنسانية وطبية لمساعدة شعبهم في ظروف صعبة. وقد رصدت مجموعة العمل (4214) ضحية و(3076) معتقلاً من الفلسطينيين في سورية، بالإضافة إلى الأضرار الجسيمة التي لحقت بمخيماتهم.
ومن بين الضحايا، هناك عدد من الأطباء والعاملين في المجال الطبي والإغاثي الذين اغتيلوا أو اعتقلوا أو قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، أو تعرضوا للاستهداف من قبل تنظيم "داعش" أو جبهة النصرة في مخيم اليرموك. وقد شهد على ذلك الدكتور عمر محيبش، وأبرز هؤلاء الضحايا هم:
- الطبيب نزار جودت كساب، اخصائي جراحة بولية، من مخيم اليرموك.
- الطبيب محمود حمارنة، اخصائي نسائية وتوليد، من مخيم اليرموك.
- الطبيب راضي صالح أبو شاكوش، من مخيم خان الشيح.
- الطبيب ياسر الطرابلسي.
- فني التخدير موعد الموعد، اعتقل من مستشفى في شهر مايو 2013.
- طبيب عظام من عائلة شهابي، اعتقل من مستشفى.
- الناشط الإغاثي عدي قدورة، من كوادر الهئية الخيرية.
- الناشط الإغاثي محمد خالد نوفل، من مخيم خان الشيح.
كذلك، هناك عدد من المفقودين في سجون النظام ولا يزال مصيرهم مجهولاً، وأشهرهم:
- الطبيب هايل قاسم حماد (67 عام)، طبيب جراحة عامة وأستاذ بجامعة دمشق.
- الطبيب علاء الدين يوسف، طبيب جراحة عصبية في مخيم اليرموك.
- طالب طب أسنان مالك محمد يوسف، اعتقل من جامعة دمشق في 2013.
أما بالنسبة للذين استشهدوا أثناء أداء عملهم الإنساني والطبي، فمن أبرزهم:
- الطبيب أحمد نواف الحسن، قتل بشظية في قلبه عندما قصف الجيش السوري مشفى فلسطين في مخيم اليرموك المحاصر في 2013.
- الناشط الإغاثي خالد الخالدي، قتل برصاص قناص في مخيم خان الشيح.
- الناشط الإغاثي يحيى عبد الله حوراني أبو صهيب، اغتيل في مخيم اليرموك.
- الناشط الإغاثي محمد عريشة أبو العبد، اغتيل في مخيم اليرموك.
- عضو تجمع أبناء اليرموك والمجلس المدني أبو العبد خليل، اغتيل في مخيم اليرموك.
- الناشط الفلسطيني بهاء الأمين، اغتيل في مخيم اليرموك.
- الناشط الإغاثي مصطفى الشرعان أبو معاذ، اغتيل في مخيم اليرموك.
- الناشط فراس الناجي، اغتيل في مخيم اليرموك.
في هذا اليوم، نحن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية نتضامن مع ذويهم ونطالب بالكشف عن مصير المفقودين والإفراج عن المعتقلين وإنهاء المعاناة التي يتعرض لها شعب فلسطين في سورية.
