مجموعة العمل| سوريا
في ظل تصاعد الأزمة الاقتصادية والإنسانية في سوريا، عبر اللاجئون الفلسطينيون المقيمون في سوريا عن استيائهم من تعامل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مع واقعهم المعيشي المتردي مطالبين بتحسين ظروفهم المعيشية والصحية.
وقال لاجئون فلسطينيون إن الأونروا لم تلبِ احتياجاتهم الأساسية، مثل مساعدة شهرية، وتوفير الدواء وسلل غذائية، ومعونة صحية، رغم معاناتهم من تداعيات الحرب، والحصار، والفقر، والجوع.
وأضاف المحتجون على سياسات الأونروا أنهم سيتخذون إجراءات قانونية ضد الأونروا، إذا لم تستجب لمطالبهم، وأنهم سيقدمون شكوى للمحكمة الدولية من خلال محامين فلسطينيين يتحدثون باسمهم.
ورفع العديد من الأهالي والناشطين خلال الأشهر السابقة مطالبهم للوكالة الأممية في سوريا لزيادة المساعدة المالية، وجعلها شهرية بعد التدهور الاقتصادي الكبير الذي شهدته البلاد، إلا أن الأونروا لم تستجب لأي من مطالبهم التي تعتبر محقة.
هذا وتوزع الأونروا مبالغ طارئة تغطي ثلاثة أشهر لفئتين من المستفيدين، وتمنح كل فرد من الأسرة للحالات العادية مبلغ (8.5 دولار) للشخص الواحد في حين يُمنح مبلغ (13 دولار) لكل فرد في الأسرة للعائلات الأكثر عوزًا وفقراً.
مجموعة العمل| سوريا
في ظل تصاعد الأزمة الاقتصادية والإنسانية في سوريا، عبر اللاجئون الفلسطينيون المقيمون في سوريا عن استيائهم من تعامل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مع واقعهم المعيشي المتردي مطالبين بتحسين ظروفهم المعيشية والصحية.
وقال لاجئون فلسطينيون إن الأونروا لم تلبِ احتياجاتهم الأساسية، مثل مساعدة شهرية، وتوفير الدواء وسلل غذائية، ومعونة صحية، رغم معاناتهم من تداعيات الحرب، والحصار، والفقر، والجوع.
وأضاف المحتجون على سياسات الأونروا أنهم سيتخذون إجراءات قانونية ضد الأونروا، إذا لم تستجب لمطالبهم، وأنهم سيقدمون شكوى للمحكمة الدولية من خلال محامين فلسطينيين يتحدثون باسمهم.
ورفع العديد من الأهالي والناشطين خلال الأشهر السابقة مطالبهم للوكالة الأممية في سوريا لزيادة المساعدة المالية، وجعلها شهرية بعد التدهور الاقتصادي الكبير الذي شهدته البلاد، إلا أن الأونروا لم تستجب لأي من مطالبهم التي تعتبر محقة.
هذا وتوزع الأونروا مبالغ طارئة تغطي ثلاثة أشهر لفئتين من المستفيدين، وتمنح كل فرد من الأسرة للحالات العادية مبلغ (8.5 دولار) للشخص الواحد في حين يُمنح مبلغ (13 دولار) لكل فرد في الأسرة للعائلات الأكثر عوزًا وفقراً.