مجموعة العمل| دمشق
نظم نادي الإسراء الرياضي بطولة الشهيد كرم خليف الأولى للسباحة في مسبح نادي المجد في باب مصلى بدمشق، بمشاركة واسعة من عدة أندية رياضية، وبحضور شخصيات رياضية وإعلامية واجتماعية.
وقال السيد محمد اسماعيل، مدير المجلس الأعلى للشباب والرياضة في فلسطين، إن هذه البطولة تعكس روح التنافس والتحدي بين الشباب الرياضي، وتكرم ذكرى الشهيد كرم خليف.
وأضاف علي مقاري، رئيس نادي الإسراء، أن البطولة تهدف إلى تنمية مواهب السباحة والكشف عن الموهوبين في هذه الرياضة، وتشجيعهم على المشاركة في المنافسات الإقليمية والدولية.
وأشاد الكابتن مهند ناصر، أحد مدربي السباحة الدوليين، بالتنظيم المتميز للبطولة والمستوى المتقدم للمشاركين، مؤكداً أن هناك مواهب واعدة في سورية تستحق الدعم والرعاية.
وفي نهاية البطولة، تصدر نادي الإسراء الترتيب بفوزه بأربع مراكز أولى وثلاث مراكز ثانية، في حين حصل نادي الحرجلة على مركز أول وآخر ثانٍ.
وتم تقديم الميداليات الذهبية للفائزين وشهادات تقدير وهدايا رياضية لكل فائز، وتم تكريم مدربي البطولة والحكام والمنظمين.
هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية.
مجموعة العمل| دمشق
نظم نادي الإسراء الرياضي بطولة الشهيد كرم خليف الأولى للسباحة في مسبح نادي المجد في باب مصلى بدمشق، بمشاركة واسعة من عدة أندية رياضية، وبحضور شخصيات رياضية وإعلامية واجتماعية.
وقال السيد محمد اسماعيل، مدير المجلس الأعلى للشباب والرياضة في فلسطين، إن هذه البطولة تعكس روح التنافس والتحدي بين الشباب الرياضي، وتكرم ذكرى الشهيد كرم خليف.
وأضاف علي مقاري، رئيس نادي الإسراء، أن البطولة تهدف إلى تنمية مواهب السباحة والكشف عن الموهوبين في هذه الرياضة، وتشجيعهم على المشاركة في المنافسات الإقليمية والدولية.
وأشاد الكابتن مهند ناصر، أحد مدربي السباحة الدوليين، بالتنظيم المتميز للبطولة والمستوى المتقدم للمشاركين، مؤكداً أن هناك مواهب واعدة في سورية تستحق الدعم والرعاية.
وفي نهاية البطولة، تصدر نادي الإسراء الترتيب بفوزه بأربع مراكز أولى وثلاث مراكز ثانية، في حين حصل نادي الحرجلة على مركز أول وآخر ثانٍ.
وتم تقديم الميداليات الذهبية للفائزين وشهادات تقدير وهدايا رياضية لكل فائز، وتم تكريم مدربي البطولة والحكام والمنظمين.
هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية.
