map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

نداء إنساني من ناشطين لأصحاب المحلات التجارية في المخيمات الفلسطينية

تاريخ النشر : 23-08-2023
نداء إنساني من ناشطين لأصحاب المحلات التجارية في المخيمات الفلسطينية

مجموعة العمل| سوريا

أطلق ناشطون فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعي نداءً إلى أصحاب المحلات التجارية لمساعدة الأسر الفقيرة والمحتاجة، التي لا تجد ما تأكله ولا ما تشتريه من السلع الأساسية، في ظل الأزمة الاقتصادية والمعيشية التي تمر بها البلاد.

وطالب الناشطون أصحاب المحلات بالتعاطف مع الأطفال الذين يأتون إلى محلاتهم بمبالغ زهيدة لشراء بعض المواد الغذائية، مثل (الخضارة، والفول والحمص، واللبنة والمسبحة والدجاج)، وعدم التذمر منهم أو رمي النقود في وجههم، بل إظهار الود والكرم والإحسان لهم.

وأشار الناشطون إلى أن هؤلاء الأطفال ينوبون في الحضور إلى المحال عن آبائهم وأمهاتهم المكسورين، الذين لا يستطيعون توفير قوت يومهم، ولا يقدرون على شراء علبة دواء أو كوب قهوة، وأنهم يحتاجون إلى دعم معنوي ومادي من المجتمع.

وناشد الناشطون أصحاب المحلات ببيع المواد بسعر الجملة لهذه الفئة، وبكمية قليلة، حتى لو كلفهم ذلك خسارة بعض الليرات، واختتموا بالقول: اخسر مع العبد واربح من ربك،  وأضافوا: "ياريت نحس ببعض، وياريت نكون لبعض".

وتعاني البلاد من أزمة اقتصادية خانقة، تفاقمت بعد قرار الحكومة زيادة الرواتب بنسبة 100%، دون مراعاة التضخم وانهيار العملة، الأمر الذي أدى إلى  ارتفاع الأسعار، وانخفاض القدرة الشرائية، وتزايد الفقر والبطالة والهجرة، وباتت سوريا على شفير الانهيار.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19323

مجموعة العمل| سوريا

أطلق ناشطون فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعي نداءً إلى أصحاب المحلات التجارية لمساعدة الأسر الفقيرة والمحتاجة، التي لا تجد ما تأكله ولا ما تشتريه من السلع الأساسية، في ظل الأزمة الاقتصادية والمعيشية التي تمر بها البلاد.

وطالب الناشطون أصحاب المحلات بالتعاطف مع الأطفال الذين يأتون إلى محلاتهم بمبالغ زهيدة لشراء بعض المواد الغذائية، مثل (الخضارة، والفول والحمص، واللبنة والمسبحة والدجاج)، وعدم التذمر منهم أو رمي النقود في وجههم، بل إظهار الود والكرم والإحسان لهم.

وأشار الناشطون إلى أن هؤلاء الأطفال ينوبون في الحضور إلى المحال عن آبائهم وأمهاتهم المكسورين، الذين لا يستطيعون توفير قوت يومهم، ولا يقدرون على شراء علبة دواء أو كوب قهوة، وأنهم يحتاجون إلى دعم معنوي ومادي من المجتمع.

وناشد الناشطون أصحاب المحلات ببيع المواد بسعر الجملة لهذه الفئة، وبكمية قليلة، حتى لو كلفهم ذلك خسارة بعض الليرات، واختتموا بالقول: اخسر مع العبد واربح من ربك،  وأضافوا: "ياريت نحس ببعض، وياريت نكون لبعض".

وتعاني البلاد من أزمة اقتصادية خانقة، تفاقمت بعد قرار الحكومة زيادة الرواتب بنسبة 100%، دون مراعاة التضخم وانهيار العملة، الأمر الذي أدى إلى  ارتفاع الأسعار، وانخفاض القدرة الشرائية، وتزايد الفقر والبطالة والهجرة، وباتت سوريا على شفير الانهيار.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19323