map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بدل ضخّها. بلدية الحسينية ترفع أسعار الماء المباع للأهالي

تاريخ النشر : 24-08-2023
بدل ضخّها. بلدية الحسينية ترفع أسعار الماء المباع للأهالي

مجموعة العمل – مخيم الحسينية 
رفعت بلدية الحسينية بريف دمشق أسعار الماء المباع وسط تردي الوضع الخدمي في المخيم، جاء ذلك بعد اجتماع عقد في الحسينية بين البلدية وأصحاب المناهل وبائعي المياه، حيث تمت مناقشة وتحديد التسعيرة الجديدة للمياه.
وحددت الأسعار الجديدة على النحو التالي: 20 لتر صالح للشرب من الشاحنة 1500 ليرة سورية، 20 لتر صالح للشرب من المنهل ألف ليرة، شاحنة مياه (5 براميل) غير صالحة للشرب 17 ألف ليرة، صهريج مياه (5 براميل) غير صالح للشرب: 15 ألف ليرة، وشدّدت البلدية على لالتزام بالأسعار محذرة من اتخاذ إجراءات قانونية صارمة تجاه المخالفين بالتنسيق مدير الناحية.
القرار الجديد واجه انتقادات واسعة من قبل الأهالي، الذين يواجهون معاناة كبيرة بسبب تدهور الوضع المعيشي، في حين زاد شراء الماء من وضعهم سوءاً في ظل انتشار البطالة وانخفاض الليرة السورية وارتفاع الأسعار، وطالبوا البلدية بضخّ المياه لخزاناتهم بدل رفع أسعارها، والعمل على تحسين الواقع الخدمي للمخيم والمنطقة.
جدير بالذكر أن انتشار حالة الإحباط واليأس والقهر في المجتمع داخل سورية أدى إلى انتشار أمراض اجتماعية تعصف بالشباب والأطفال جراء الفقر المدقع وتدهور الوضع الاقتصادي وضعف الوازع الديني والمشاكل الأسرية المرافقة لها، وأهمها انتشار السرقات.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19328

مجموعة العمل – مخيم الحسينية 
رفعت بلدية الحسينية بريف دمشق أسعار الماء المباع وسط تردي الوضع الخدمي في المخيم، جاء ذلك بعد اجتماع عقد في الحسينية بين البلدية وأصحاب المناهل وبائعي المياه، حيث تمت مناقشة وتحديد التسعيرة الجديدة للمياه.
وحددت الأسعار الجديدة على النحو التالي: 20 لتر صالح للشرب من الشاحنة 1500 ليرة سورية، 20 لتر صالح للشرب من المنهل ألف ليرة، شاحنة مياه (5 براميل) غير صالحة للشرب 17 ألف ليرة، صهريج مياه (5 براميل) غير صالح للشرب: 15 ألف ليرة، وشدّدت البلدية على لالتزام بالأسعار محذرة من اتخاذ إجراءات قانونية صارمة تجاه المخالفين بالتنسيق مدير الناحية.
القرار الجديد واجه انتقادات واسعة من قبل الأهالي، الذين يواجهون معاناة كبيرة بسبب تدهور الوضع المعيشي، في حين زاد شراء الماء من وضعهم سوءاً في ظل انتشار البطالة وانخفاض الليرة السورية وارتفاع الأسعار، وطالبوا البلدية بضخّ المياه لخزاناتهم بدل رفع أسعارها، والعمل على تحسين الواقع الخدمي للمخيم والمنطقة.
جدير بالذكر أن انتشار حالة الإحباط واليأس والقهر في المجتمع داخل سورية أدى إلى انتشار أمراض اجتماعية تعصف بالشباب والأطفال جراء الفقر المدقع وتدهور الوضع الاقتصادي وضعف الوازع الديني والمشاكل الأسرية المرافقة لها، وأهمها انتشار السرقات.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19328