مجموعة العمل| دمشق
نظم فريق دمر المجتمعي في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في سوريا بالتعاون مع الصليب الأحمر الدنماركي، دورة تدريبية على لعبة الشطرنج ضمن أنشطة النادي الصيفي.
واستفاد من هذه الدورة حوالي 30 طفلاً وشاباً من مختلف الأعمار، تلقوا دروساً نظرية وعملية عن قواعد واستراتيجيات هذه اللعبة التي تحتاج إلى التفكير والتخطيط والذكاء.
وقال أحد المشاركين في الدورة: "أنا سعيد جداً لأنني تعلمت كيف ألعب شطرنج، فهذه اللعبة تساعدني على تحسين مهارات التركيز والحلول المنطقية، وأيضاً تمنحني فرصة للتواصل مع أصدقائي والتحدي معهم".
وأضاف: "أشكر فريق دمر المجتمعي والهلال الأحمر على تقديم هذه الفرصة لنا، وأتمنى أن يستمروا في تنظيم المزيد من الأنشطة المفيدة والمسلية".
وأوضح أحد القائمين على الدورة أن هذه الدورة تهدف إلى "إثراء ثقافة الأطفال والشباب بلعبة الشطرنج التي تعود بفوائد عديدة على نموهم العقلي والشخصي، وكذلك إلى توفير بيئة محفزة، وآمنة لهم في ظل الظروف الصعبة التي يعانون منها".
وأشار إلى أن "الفريق يسعى دائماً إلى تقديم خدمات متنوعة للمجتمع، مثل التوعية الصحية، والدعم النفسي، والتثقيف المدني، وغيرها من المبادرات التطوعية".
وتابع: "إن هذه المبادرات تأتي في إطار الشراكة مع الصليب الأحمر الدنماركي، الذي يدعم جهود جمعية الهلال الأحمر في تقديم المساعدات الإنسانية للأشخاص المحتاجين في سوريا، خصوصاً في قطاعات الماء والصحة، والإغاثة، والإسعاف".
مجموعة العمل| دمشق
نظم فريق دمر المجتمعي في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في سوريا بالتعاون مع الصليب الأحمر الدنماركي، دورة تدريبية على لعبة الشطرنج ضمن أنشطة النادي الصيفي.
واستفاد من هذه الدورة حوالي 30 طفلاً وشاباً من مختلف الأعمار، تلقوا دروساً نظرية وعملية عن قواعد واستراتيجيات هذه اللعبة التي تحتاج إلى التفكير والتخطيط والذكاء.
وقال أحد المشاركين في الدورة: "أنا سعيد جداً لأنني تعلمت كيف ألعب شطرنج، فهذه اللعبة تساعدني على تحسين مهارات التركيز والحلول المنطقية، وأيضاً تمنحني فرصة للتواصل مع أصدقائي والتحدي معهم".
وأضاف: "أشكر فريق دمر المجتمعي والهلال الأحمر على تقديم هذه الفرصة لنا، وأتمنى أن يستمروا في تنظيم المزيد من الأنشطة المفيدة والمسلية".
وأوضح أحد القائمين على الدورة أن هذه الدورة تهدف إلى "إثراء ثقافة الأطفال والشباب بلعبة الشطرنج التي تعود بفوائد عديدة على نموهم العقلي والشخصي، وكذلك إلى توفير بيئة محفزة، وآمنة لهم في ظل الظروف الصعبة التي يعانون منها".
وأشار إلى أن "الفريق يسعى دائماً إلى تقديم خدمات متنوعة للمجتمع، مثل التوعية الصحية، والدعم النفسي، والتثقيف المدني، وغيرها من المبادرات التطوعية".
وتابع: "إن هذه المبادرات تأتي في إطار الشراكة مع الصليب الأحمر الدنماركي، الذي يدعم جهود جمعية الهلال الأحمر في تقديم المساعدات الإنسانية للأشخاص المحتاجين في سوريا، خصوصاً في قطاعات الماء والصحة، والإغاثة، والإسعاف".
