map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم الرمدان.. آبار المياه الثلاثة خارج الخدمة منذ 34 يوماً

تاريخ النشر : 29-08-2023
مخيم الرمدان.. آبار المياه الثلاثة خارج الخدمة منذ 34 يوماً

مجموعة العمل – ريف دمشق
يواجه أهالي مخيم الرمدان للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق معاناة كبيرة في حصولهم على المياه الصالحة للشرب أو للاستعمال اليومي، وذلك جراء تعطل آبار المياه الثلاثة الرئيسة التي تغذي آهالي المخيم.
وقال مراسل مجموعة العمل إن الآبار المائية خرجت عن الخدمة منذ 33 يوماً، لأسباب عديدة أبرزها، تعطل مضختي المياه الموجودتين في المدرسة وضمن مبنى الخزان، كما أن مضخة المياه الحلوة (الصالحة للشرب) القريبة من مبنى الهيئة العامة تضخ كمية قليلة من المياه ولا تتجاوز (الإنش الواحد) بسبب صغر المضخة وقلة استطاعة الضخ، وضرورة إنزالها لعمق يصل لـ (220 متر) بدلاً من (155متر) حتى تتمكن من ضخ كمية أكبر من المياه، إضافة إلى ضعف الكهرباء المزودة للمضخات.
صعوبات الحصول على الماء أجبرت السكان على نقله بشتى الطرق والوسائل، عبر الصهاريج التي أصبحت عبئاً عليهم بسبب ارتفاع أسعار الماء المباع وصعوبة الحصول على مادة المازوت للنقل، وقسم آخر من الأهالي ينقل الماء عبر "البيدونات" من مناهل الشرب، ومن لديه وسيلة نقل (شاحنة) يجلب الماء من المزارع القريبة.
الأهالي بدورهم، يناشدون الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب ووكالة الأونروا لتقديم الدعم والمساعدة لهم، وإيجاد حلول لمشكلة المياه التي تتجدد كل عام خاصة في فصل الصيف، "لأن المياه أصبحت صعبة المنال" بحسب وصفهم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19347

مجموعة العمل – ريف دمشق
يواجه أهالي مخيم الرمدان للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق معاناة كبيرة في حصولهم على المياه الصالحة للشرب أو للاستعمال اليومي، وذلك جراء تعطل آبار المياه الثلاثة الرئيسة التي تغذي آهالي المخيم.
وقال مراسل مجموعة العمل إن الآبار المائية خرجت عن الخدمة منذ 33 يوماً، لأسباب عديدة أبرزها، تعطل مضختي المياه الموجودتين في المدرسة وضمن مبنى الخزان، كما أن مضخة المياه الحلوة (الصالحة للشرب) القريبة من مبنى الهيئة العامة تضخ كمية قليلة من المياه ولا تتجاوز (الإنش الواحد) بسبب صغر المضخة وقلة استطاعة الضخ، وضرورة إنزالها لعمق يصل لـ (220 متر) بدلاً من (155متر) حتى تتمكن من ضخ كمية أكبر من المياه، إضافة إلى ضعف الكهرباء المزودة للمضخات.
صعوبات الحصول على الماء أجبرت السكان على نقله بشتى الطرق والوسائل، عبر الصهاريج التي أصبحت عبئاً عليهم بسبب ارتفاع أسعار الماء المباع وصعوبة الحصول على مادة المازوت للنقل، وقسم آخر من الأهالي ينقل الماء عبر "البيدونات" من مناهل الشرب، ومن لديه وسيلة نقل (شاحنة) يجلب الماء من المزارع القريبة.
الأهالي بدورهم، يناشدون الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب ووكالة الأونروا لتقديم الدعم والمساعدة لهم، وإيجاد حلول لمشكلة المياه التي تتجدد كل عام خاصة في فصل الصيف، "لأن المياه أصبحت صعبة المنال" بحسب وصفهم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19347