مجموعة العمل ||تركيا
أفاد مراسل مجموعة العمل أن الشرطة التركية أفرجت عن اللاجئ الفلسطيني السوري " محمد زياد مفلح" مواليد 1995 من سكان ريف درعا، بعد 3 أيام من اعتقاله في منطقة الفاتح بمدينة اسطنبول، بسبب عدم حيازته على هوية الحماية المؤقتة الكملك، حيث قامت باحتجازه في سجن إعادة إرسال اللاجئين في منطقة توزلا بمدينة اسطنبول.
وكانت والدة محمد أطلقت نداء عبر مجموعة العمل ناشدت خلاله كافة الجهات المعنية والسلطة والسفارة الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان التحرك من أجل الإفراج عن نجلها.
هذا وتستمر الشرطة التركية بحملتها الأمنية المكثفة التي أطلقتها منتصف الشهر المنصرم، والتي استهدفت من خلالها اللاجئين الذين يقيمون على أراضيها بطريقة غير نظامية، وحملة بطاقات الكملك الذين يقطنون في ولايات ومدن غير ولاياتهم، حيث قامت باعتقال المئات من اللاجئين السوريين والعشرات من فلسطينيي سوريا.
فيما يقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية في إسطنبول ما يقارب 1200 أسرة تقطن بينهم عشرات العائلات التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كملك).
مجموعة العمل ||تركيا
أفاد مراسل مجموعة العمل أن الشرطة التركية أفرجت عن اللاجئ الفلسطيني السوري " محمد زياد مفلح" مواليد 1995 من سكان ريف درعا، بعد 3 أيام من اعتقاله في منطقة الفاتح بمدينة اسطنبول، بسبب عدم حيازته على هوية الحماية المؤقتة الكملك، حيث قامت باحتجازه في سجن إعادة إرسال اللاجئين في منطقة توزلا بمدينة اسطنبول.
وكانت والدة محمد أطلقت نداء عبر مجموعة العمل ناشدت خلاله كافة الجهات المعنية والسلطة والسفارة الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان التحرك من أجل الإفراج عن نجلها.
هذا وتستمر الشرطة التركية بحملتها الأمنية المكثفة التي أطلقتها منتصف الشهر المنصرم، والتي استهدفت من خلالها اللاجئين الذين يقيمون على أراضيها بطريقة غير نظامية، وحملة بطاقات الكملك الذين يقطنون في ولايات ومدن غير ولاياتهم، حيث قامت باعتقال المئات من اللاجئين السوريين والعشرات من فلسطينيي سوريا.
فيما يقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية في إسطنبول ما يقارب 1200 أسرة تقطن بينهم عشرات العائلات التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كملك).
