map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

انقطاع الكهرباء يحرم اللاجئين الفلسطينيين في درعا من خدمات مؤسسة اللاجئين

تاريخ النشر : 04-09-2023
انقطاع الكهرباء يحرم اللاجئين الفلسطينيين في درعا من خدمات مؤسسة اللاجئين

مجموعة العمل| جنوب سوريا

أفاد مراسل مجموعة العمل في جنوب سوريا أن مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين في درعا تواجه صعوبات كبيرة في تقديم خدماتها للأهالي بسبب انقطاع الكهرباء المستمر، وعدم توفر مولدة أو وقود لتشغيلها.

وقد اشتكى العديد من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم درعا، والمزيريب، وجلين، وتل شهاب، ودرعا المحطة من هذه المشكلة التي تضطرهم إلى الانتظار ساعات طويلة تصل إلى حوالي أربع ساعات أو أكثر لحين دور المنطقة بساعات الوصل.

وأوضح مراسلنا نقلاً عن أحد الموظفين في المؤسسة أنهم يعملون فقط ضمن ساعة ونصف تقنين يومياً، وأنهم يواجهون ضغطاً كبيراً من قبل الأهالي الذين يحتاجون إلى استخراج أوراق ضرورية، وأضاف أن المؤسسة لا تملك أي إمكانية لشراء مولدة كهرباء أو جلب مادة البنزين أو المازوت لتشغيلها.

وطالب الأهالي المعنيين بالأمر بإيجاد حل بديل لهذه المشكلة التي تسبب لهم مشقة وتكلفة كبيرة، خصوصاً أولئك الذين يضطرون للسفر من مناطق بعيدة إلى مؤسسة اللاجئين، حيث تترواح تكلفة سيارة الأجرة من مخيم درعا إلى المؤسسة بين 15 إلى 20 ألف ليرة سورية، وأشاروا إلى أن هذه المشكلة تزداد سوءاً مع اقتراب فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19371

مجموعة العمل| جنوب سوريا

أفاد مراسل مجموعة العمل في جنوب سوريا أن مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين في درعا تواجه صعوبات كبيرة في تقديم خدماتها للأهالي بسبب انقطاع الكهرباء المستمر، وعدم توفر مولدة أو وقود لتشغيلها.

وقد اشتكى العديد من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم درعا، والمزيريب، وجلين، وتل شهاب، ودرعا المحطة من هذه المشكلة التي تضطرهم إلى الانتظار ساعات طويلة تصل إلى حوالي أربع ساعات أو أكثر لحين دور المنطقة بساعات الوصل.

وأوضح مراسلنا نقلاً عن أحد الموظفين في المؤسسة أنهم يعملون فقط ضمن ساعة ونصف تقنين يومياً، وأنهم يواجهون ضغطاً كبيراً من قبل الأهالي الذين يحتاجون إلى استخراج أوراق ضرورية، وأضاف أن المؤسسة لا تملك أي إمكانية لشراء مولدة كهرباء أو جلب مادة البنزين أو المازوت لتشغيلها.

وطالب الأهالي المعنيين بالأمر بإيجاد حل بديل لهذه المشكلة التي تسبب لهم مشقة وتكلفة كبيرة، خصوصاً أولئك الذين يضطرون للسفر من مناطق بعيدة إلى مؤسسة اللاجئين، حيث تترواح تكلفة سيارة الأجرة من مخيم درعا إلى المؤسسة بين 15 إلى 20 ألف ليرة سورية، وأشاروا إلى أن هذه المشكلة تزداد سوءاً مع اقتراب فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19371