map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عشرات العائلات الفلسطينية تنزح من مخيم عين الحلوة بعد تجدد الاشتباكات المسلحة

تاريخ النشر : 08-09-2023
عشرات العائلات الفلسطينية تنزح من مخيم عين الحلوة بعد تجدد الاشتباكات المسلحة

مجموعة العمل| لبنان

اضطرت عشرات العائلات الفلسطينية إلى مغادرة مخيم عين الحلوة شرق مدينة صيدا، جنوب لبنان، بعد تجدد الاشتباكات المسلحة بين حركة فتح ومجموعات مسلحة أخرى يوم أمس.

وقالت مجموعة العمل، إن العائلات الفلسطينية المقيمة في المخيم، بما في ذلك حوالي 850 عائلة فلسطينية سورية، تعاني من حالة خوف وقلق على حياتها وحياة أطفالها جراء هذه الاشتباكات.

وأضافت المجموعة أن العائلات التي نزحت تعاني من تراكم إيجارات المنازل، مما أثقل كاهلها وزاد من معاناتها وسط غلاء المعيشة.

وطالبت مجموعة العمل جميع الأطراف المتورطة في الصراع بوقف إطلاق النار من أجل سلامة المدنيين.

وأشارت المجموعة إلى أن فوضى السلاح والفلتان الأمني يثيران رعباً وهلعاً بين أهالي مخيم عين الحلوة، وأنهما لا يخدمان حماية المخيم أو التحضير لمقاومة قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وأضافت أن المدنيين هم ضحية تلك الاشتباكات التي يشهدها المخيم بشكل متكرر، والتي تظهر درجة التهور والاستهتار بحق المقيمين في المخيم، دون رادع أو وازع أخلاقي.

وكانت اشتباكات مسلحة قد اندلعت خلال شهر تموز الماضي قتل على إثرها 11 شخصاً بعد محاولة اغتيال ناشط إسلامي بإطلاق نار من قِبَل مسلَّح مجهول، ثم تبعتها اشتباكات أدت لاغتيال العميد أبو أشرف العرموشي، مسؤول الأمن الوطني في صيدا، القيادي في حركة فتح.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19390

مجموعة العمل| لبنان

اضطرت عشرات العائلات الفلسطينية إلى مغادرة مخيم عين الحلوة شرق مدينة صيدا، جنوب لبنان، بعد تجدد الاشتباكات المسلحة بين حركة فتح ومجموعات مسلحة أخرى يوم أمس.

وقالت مجموعة العمل، إن العائلات الفلسطينية المقيمة في المخيم، بما في ذلك حوالي 850 عائلة فلسطينية سورية، تعاني من حالة خوف وقلق على حياتها وحياة أطفالها جراء هذه الاشتباكات.

وأضافت المجموعة أن العائلات التي نزحت تعاني من تراكم إيجارات المنازل، مما أثقل كاهلها وزاد من معاناتها وسط غلاء المعيشة.

وطالبت مجموعة العمل جميع الأطراف المتورطة في الصراع بوقف إطلاق النار من أجل سلامة المدنيين.

وأشارت المجموعة إلى أن فوضى السلاح والفلتان الأمني يثيران رعباً وهلعاً بين أهالي مخيم عين الحلوة، وأنهما لا يخدمان حماية المخيم أو التحضير لمقاومة قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وأضافت أن المدنيين هم ضحية تلك الاشتباكات التي يشهدها المخيم بشكل متكرر، والتي تظهر درجة التهور والاستهتار بحق المقيمين في المخيم، دون رادع أو وازع أخلاقي.

وكانت اشتباكات مسلحة قد اندلعت خلال شهر تموز الماضي قتل على إثرها 11 شخصاً بعد محاولة اغتيال ناشط إسلامي بإطلاق نار من قِبَل مسلَّح مجهول، ثم تبعتها اشتباكات أدت لاغتيال العميد أبو أشرف العرموشي، مسؤول الأمن الوطني في صيدا، القيادي في حركة فتح.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19390