مجموعة العمل|| دمشق
أشادت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية بالجهود التي تبذلها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى الأونروا في إعادة وترميم مدارسها ومؤسساتها ومنشآتها التي تعرضت للقصف والدمار والنهب في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السورية دمشق.
وثمنت المجموعة الحقوقية التي مقرها لندن الخطوات الإيجابية التي قامت بها وكالة الغوث في الآونة الأخيرة من إعادة تأهيل وافتتاح مستوصفها الصحي، ومدرستي صرفند والمجيدل ومبنى مركز الإعاشة ومركز دعم الشباب للتنمية المجتمعية، معبرة عن تقديرها لهذه الخطوات التي تسهم بشكل كبير في إعادة إحياء المخيم وتحسين ظروف حياة سكانه.
ودعت مجموعة العمل، الوكالة الأممية للعمل في استمرار برامجها التي تستهدف اللاجئين الفلسطينيين على الصعد الاغاثية والتعلمية والصحية وتطوير عملياتها لتشمل الحماية الجسدية والقانونية لجميع الفلسطينيين المسجلين لديها في كافة المناطق وخاصة في مناطق الشمال السوري.
كما حثت السلطة والفصائل الفلسطينية والدول العربية إلى العمل مع الجهات الفاعلة في المجتمع الدولي والمجموعات الإقليمية والدولية على حشد الدعم اللازم لدعم الأونروا من أجل إعادة إعمار المخيمات الفلسطينية وترميم المنازل التي دمرتها الحرب في سورية.
وطالبت مجموعة العمل السلطات السورية والجهات المختصة الممثلة بمحافظة دمشق بتأهيل البنى التحتية ورفع الركام والأنقاض من حارات وشوارع المخيم، وتوفير جميع الخدمات الصحية والتعليمية ومقومات الحياة الأساسية، من أجل تسريع عودة الأهالي والنازحين عن تلك المخيمات الذين يعانون من ظروف معيشية واقتصادية قاسية للغاية.
مشددة على ضرورة أن تتحمل السلطات السورية والأجهزة الأمنية التابعة لها مسؤولياتها تجاه أهالي مخيم اليرموك وتقديم جميع التسهيلات والموافقات الأمنية لعودتهم إلى منازلهم، وإيجاد حلول جذرية لظاهرة ما تسمى بـ "التعفيش" وسرقة منازل المدنيين المستمرة حتى اليوم، وإيقاف المتورطين منهم ومحاسبتهم وحماية ما تبقى من ممتلكات المدنيين.
مجموعة العمل|| دمشق
أشادت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية بالجهود التي تبذلها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى الأونروا في إعادة وترميم مدارسها ومؤسساتها ومنشآتها التي تعرضت للقصف والدمار والنهب في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السورية دمشق.
وثمنت المجموعة الحقوقية التي مقرها لندن الخطوات الإيجابية التي قامت بها وكالة الغوث في الآونة الأخيرة من إعادة تأهيل وافتتاح مستوصفها الصحي، ومدرستي صرفند والمجيدل ومبنى مركز الإعاشة ومركز دعم الشباب للتنمية المجتمعية، معبرة عن تقديرها لهذه الخطوات التي تسهم بشكل كبير في إعادة إحياء المخيم وتحسين ظروف حياة سكانه.
ودعت مجموعة العمل، الوكالة الأممية للعمل في استمرار برامجها التي تستهدف اللاجئين الفلسطينيين على الصعد الاغاثية والتعلمية والصحية وتطوير عملياتها لتشمل الحماية الجسدية والقانونية لجميع الفلسطينيين المسجلين لديها في كافة المناطق وخاصة في مناطق الشمال السوري.
كما حثت السلطة والفصائل الفلسطينية والدول العربية إلى العمل مع الجهات الفاعلة في المجتمع الدولي والمجموعات الإقليمية والدولية على حشد الدعم اللازم لدعم الأونروا من أجل إعادة إعمار المخيمات الفلسطينية وترميم المنازل التي دمرتها الحرب في سورية.
وطالبت مجموعة العمل السلطات السورية والجهات المختصة الممثلة بمحافظة دمشق بتأهيل البنى التحتية ورفع الركام والأنقاض من حارات وشوارع المخيم، وتوفير جميع الخدمات الصحية والتعليمية ومقومات الحياة الأساسية، من أجل تسريع عودة الأهالي والنازحين عن تلك المخيمات الذين يعانون من ظروف معيشية واقتصادية قاسية للغاية.
مشددة على ضرورة أن تتحمل السلطات السورية والأجهزة الأمنية التابعة لها مسؤولياتها تجاه أهالي مخيم اليرموك وتقديم جميع التسهيلات والموافقات الأمنية لعودتهم إلى منازلهم، وإيجاد حلول جذرية لظاهرة ما تسمى بـ "التعفيش" وسرقة منازل المدنيين المستمرة حتى اليوم، وإيقاف المتورطين منهم ومحاسبتهم وحماية ما تبقى من ممتلكات المدنيين.
