map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مع إعادة افتتاحها. مدرسة الأونروا الجديدة في مخيم اليرموك تواجه عدة تحديات

تاريخ النشر : 15-09-2023
مع إعادة افتتاحها. مدرسة الأونروا الجديدة في مخيم اليرموك تواجه عدة تحديات

مجموعة العمل| جنوب دمشق

افتتحت المدرسة الجديدة في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق  في بداية هذا العام الدراسي، وتضم حالياً قرابة ألف طالب وطالبة من مختلف المراحل التعليمية، وتهدف المدرسة إلى تقديم تعليم شامل للأطفال المقيمين في المخيم وخارجه.

و حسب نشطاء فإن المدرسة تواجه عدة تحديات تحتاج إلى حل سريع وفعال، ومن بين هذه التحديات، قلة مياه الشرب في المدرسة، والتي تتطلب تمديد خطوط مياه رئيسية خاصة بها، كما تحتاج المدرسة إلى أعمدة وشوادر تحمي الطلاب من أشعة الشمس والمطر في الباحة أثناء الأصطفاف.

بالإضافة إلى ذلك، يطالب الأهالي المدرسة بإنشاء شعبة روضة أطفال مجانية، وشعبة ذوي احتياجات خاصة، وإرشاد وتوجيه للمرحلة الإعدادية للذكور والإناث. وأخيراً، هناك بعض الطلاب الذين لم يستلموا بعد القرطاسية والكتب اللازمة للدراسة.

وتناشد المصادر المسؤولين في وكالة الأونروا والقيادة القطرية الفلسطينية بالتدخل لتلبية هذه الحاجات، دعما لسير العملية التربوية، وتحسين ظروف التعلم للأطفال في المخيم، وتشير المصادر إلى أن هذه المسؤولية تقع على عاتق كافة الأطراف المعنية، ولا يجوز إهمالها أو تأجيلها.

ويذكر أن مخيم اليرموك هو أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا، وقد شهد خلال سنوات الحرب انتهاكات حقوقية، وإنسانية كبيرة، من قصف للمدارس والمنازل والبنى التحتية، بالإضافة للحصار الذي أدى لموت العشرات جوعاً .

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19420

مجموعة العمل| جنوب دمشق

افتتحت المدرسة الجديدة في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق  في بداية هذا العام الدراسي، وتضم حالياً قرابة ألف طالب وطالبة من مختلف المراحل التعليمية، وتهدف المدرسة إلى تقديم تعليم شامل للأطفال المقيمين في المخيم وخارجه.

و حسب نشطاء فإن المدرسة تواجه عدة تحديات تحتاج إلى حل سريع وفعال، ومن بين هذه التحديات، قلة مياه الشرب في المدرسة، والتي تتطلب تمديد خطوط مياه رئيسية خاصة بها، كما تحتاج المدرسة إلى أعمدة وشوادر تحمي الطلاب من أشعة الشمس والمطر في الباحة أثناء الأصطفاف.

بالإضافة إلى ذلك، يطالب الأهالي المدرسة بإنشاء شعبة روضة أطفال مجانية، وشعبة ذوي احتياجات خاصة، وإرشاد وتوجيه للمرحلة الإعدادية للذكور والإناث. وأخيراً، هناك بعض الطلاب الذين لم يستلموا بعد القرطاسية والكتب اللازمة للدراسة.

وتناشد المصادر المسؤولين في وكالة الأونروا والقيادة القطرية الفلسطينية بالتدخل لتلبية هذه الحاجات، دعما لسير العملية التربوية، وتحسين ظروف التعلم للأطفال في المخيم، وتشير المصادر إلى أن هذه المسؤولية تقع على عاتق كافة الأطراف المعنية، ولا يجوز إهمالها أو تأجيلها.

ويذكر أن مخيم اليرموك هو أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا، وقد شهد خلال سنوات الحرب انتهاكات حقوقية، وإنسانية كبيرة، من قصف للمدارس والمنازل والبنى التحتية، بالإضافة للحصار الذي أدى لموت العشرات جوعاً .

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19420