map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

اللاجئون الفلسطينيون في الغوطة الشرقية يطالبون الأونروا بتوفير مدرسة لأبنائهم

تاريخ النشر : 18-09-2023
اللاجئون الفلسطينيون في الغوطة الشرقية يطالبون الأونروا بتوفير مدرسة لأبنائهم

مجموعة العمل| ريف دمشق

تعاني العائلات الفلسطينية المقيمة في الغوطة الشرقية من نقص في التعليم لأبنائهم بعد تدمير مدرستهم التابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في حي جوبر خلال الحرب. وقد وجهت هذه العائلات نداء عاجلاً إلى الأونروا لبناء مدرسة جديدة في مكان قريب من محل إقامتهم أو تأمين بدل نقدي لأجور المواصلات لإرسال أبنائهم إلى مدرسة فلسطين في دمشق.

وقالت إحدى اللاجئات التي رفضت ذكر اسمها: "لقد كان أبناؤنا يذهبون إلى مدرسة فلسطين في دمشق منذ خمس سنوات رغم بعدها عنا، ولكن مع ارتفاع تكاليف المعيشة والنقل أصبح من المستحيل علينا تحمل هذه المصاريف. بعض الأهالي تخلوا عن بعض الضروريات لتأمين هذه المصاريف، وبعضهم الآخر توقف عن إرسال أبنائه إلى المدرسة".

وأضافت: "نحن نطالب الأونروا بالتدخل السريع لحل هذه المشكلة، سواء ببناء مدرسة جديدة في أحدى قرى كفر بطنا أو سقبا أو عين ترما، أو بتأمين بدل نقدي لأجور المواصلات للأهالي الذين يودون إرسال أبنائهم إلى مدرسة فلسطين في دمشق".

يشار أنه لا يوجد رقم دقيق لعدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في ريف دمشق الشرقي أو الغوطة الشرقية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19433

مجموعة العمل| ريف دمشق

تعاني العائلات الفلسطينية المقيمة في الغوطة الشرقية من نقص في التعليم لأبنائهم بعد تدمير مدرستهم التابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في حي جوبر خلال الحرب. وقد وجهت هذه العائلات نداء عاجلاً إلى الأونروا لبناء مدرسة جديدة في مكان قريب من محل إقامتهم أو تأمين بدل نقدي لأجور المواصلات لإرسال أبنائهم إلى مدرسة فلسطين في دمشق.

وقالت إحدى اللاجئات التي رفضت ذكر اسمها: "لقد كان أبناؤنا يذهبون إلى مدرسة فلسطين في دمشق منذ خمس سنوات رغم بعدها عنا، ولكن مع ارتفاع تكاليف المعيشة والنقل أصبح من المستحيل علينا تحمل هذه المصاريف. بعض الأهالي تخلوا عن بعض الضروريات لتأمين هذه المصاريف، وبعضهم الآخر توقف عن إرسال أبنائه إلى المدرسة".

وأضافت: "نحن نطالب الأونروا بالتدخل السريع لحل هذه المشكلة، سواء ببناء مدرسة جديدة في أحدى قرى كفر بطنا أو سقبا أو عين ترما، أو بتأمين بدل نقدي لأجور المواصلات للأهالي الذين يودون إرسال أبنائهم إلى مدرسة فلسطين في دمشق".

يشار أنه لا يوجد رقم دقيق لعدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في ريف دمشق الشرقي أو الغوطة الشرقية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19433