مجموعة العمل| دمشق
في إنجاز رياضي مميز، حقق نادي الإسراء الرياضي المراكز الأولى و 15 ميدالية متنوعة في بطولة الجمهورية للعبة النسور القتالية، التي أقيمت في مدينة دمشق.
وتألق اللاعب أسد علي عباس، حيث تغلب على منافسيه، وحصد الميدالية الذهبية.
وحصد نادي الإسراء ثمانية ميداليات فضية، عن طريق: محمود شحرور، علي خالد، مروان بابولي، محمد الرفاعي، نبيل شمس، نور العزاوي، سارة الوزان سيدات، و أواب شحرور.
كما حصد نادي الإسراء ست ميداليات برونزية، عن طريق الأبطال: رؤى نمر، ماسة خالد، نورا قباني، آدم بابولي، مصطفى محمد، وتيم السهلي.
وأشاد المدير الفني لأكاديمية نادي الإسراء الرياضية، بالأداء المتميز للاعبيه ولاعباته، وقال إن هذه النتائج تعكس جهودهم، وتفانيهم في التدريبات والاستعدادات للبطولة.
وأضاف أن نادي الإسراء يسعى دائماً لتطوير مستوى لاعبيه ولاعباته وإبراز مواهبهم في هذه اللعبة التي تجمع بين الفن والقوة والسرعة.
هذا وتمكن العديد من الرياضيين الفلسطينيين تحقيق المراكز الأولى في العديد من الرياضات كبناء الأجسام والجري والألعاب القتالية.
ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية.
مجموعة العمل| دمشق
في إنجاز رياضي مميز، حقق نادي الإسراء الرياضي المراكز الأولى و 15 ميدالية متنوعة في بطولة الجمهورية للعبة النسور القتالية، التي أقيمت في مدينة دمشق.
وتألق اللاعب أسد علي عباس، حيث تغلب على منافسيه، وحصد الميدالية الذهبية.
وحصد نادي الإسراء ثمانية ميداليات فضية، عن طريق: محمود شحرور، علي خالد، مروان بابولي، محمد الرفاعي، نبيل شمس، نور العزاوي، سارة الوزان سيدات، و أواب شحرور.
كما حصد نادي الإسراء ست ميداليات برونزية، عن طريق الأبطال: رؤى نمر، ماسة خالد، نورا قباني، آدم بابولي، مصطفى محمد، وتيم السهلي.
وأشاد المدير الفني لأكاديمية نادي الإسراء الرياضية، بالأداء المتميز للاعبيه ولاعباته، وقال إن هذه النتائج تعكس جهودهم، وتفانيهم في التدريبات والاستعدادات للبطولة.
وأضاف أن نادي الإسراء يسعى دائماً لتطوير مستوى لاعبيه ولاعباته وإبراز مواهبهم في هذه اللعبة التي تجمع بين الفن والقوة والسرعة.
هذا وتمكن العديد من الرياضيين الفلسطينيين تحقيق المراكز الأولى في العديد من الرياضات كبناء الأجسام والجري والألعاب القتالية.
ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية.
