حلب || مجموعة العمل
ذكر مراسل مجموعة العمل في مدينة حلب أن عيادة الدكتور محمد سمير أبو حرش الواقعة بين مخيم النيرب وقرية النيرب، تعرضت يوم الجمعة 22 سبتمبر/ أيلول الجاري للسرقة من قبل عصابة مجهولة الهوية.
موضحاً أن اللصوص الذين استغلوا ذهاب الأهالي إلى صلاة الجمعة قاموا بخلع باب العيادة الطبية بسهولة، وسرقة كافة محتوياته، والتي شملت جهاز حاسوب وجميع الأجهزة والأدوات الطبية وعدد من علب الأدوية.
وأشار مراسلنا أن الأجهزة الأمنية ألقت قبل أسبوعين القبض على عصابة تمتهن السرقة، مكونة من خمسة شباب تتراوح أعمارهم بين (15-20) سنة بينهم شقيقين، وقد اعترفوا بقيامهم بالعديد من السرقات منها سرقة مواد غذائية (معونات الأونروا) ومحلين لتأجير الدرجات الهوائية، وأنهم كانوا يجمعونها في مستودع الحصر والسجاد بجامع القدس في مخيم النيرب، وبعد عدة أيام ينقلونها إلى منطقة جبرين المجاورة للمخيم لبيعها.
هذا وانتشرت في الآونة الأخير السرقات وعمليات السطو في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية وذلك لتردي الأوضاع الاقتصادية وانتشار البطالة والمخدرات ناهيك عن الانفلات الأمني.
حلب || مجموعة العمل
ذكر مراسل مجموعة العمل في مدينة حلب أن عيادة الدكتور محمد سمير أبو حرش الواقعة بين مخيم النيرب وقرية النيرب، تعرضت يوم الجمعة 22 سبتمبر/ أيلول الجاري للسرقة من قبل عصابة مجهولة الهوية.
موضحاً أن اللصوص الذين استغلوا ذهاب الأهالي إلى صلاة الجمعة قاموا بخلع باب العيادة الطبية بسهولة، وسرقة كافة محتوياته، والتي شملت جهاز حاسوب وجميع الأجهزة والأدوات الطبية وعدد من علب الأدوية.
وأشار مراسلنا أن الأجهزة الأمنية ألقت قبل أسبوعين القبض على عصابة تمتهن السرقة، مكونة من خمسة شباب تتراوح أعمارهم بين (15-20) سنة بينهم شقيقين، وقد اعترفوا بقيامهم بالعديد من السرقات منها سرقة مواد غذائية (معونات الأونروا) ومحلين لتأجير الدرجات الهوائية، وأنهم كانوا يجمعونها في مستودع الحصر والسجاد بجامع القدس في مخيم النيرب، وبعد عدة أيام ينقلونها إلى منطقة جبرين المجاورة للمخيم لبيعها.
هذا وانتشرت في الآونة الأخير السرقات وعمليات السطو في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية وذلك لتردي الأوضاع الاقتصادية وانتشار البطالة والمخدرات ناهيك عن الانفلات الأمني.
