مجموعة العمل| جنوب دمشق
قال نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق إن المخيم بات حالياً ورشة عمل بعد سنوات من الحصار والقصف والدمار.
وطالب النشطاء في بيان نشروه على مواقع التواصل الاجتماعي من الأهالي وأصحاب المحلات التجارية الذين يقومون بكسوة منازلهم ومحلاتهم إزالة الردم المرمي أمام أملاكهم، حيث أن لجنة الإنقاض أعلمت الجميع بضرورة تعزيل منازلهم قبل تنظيف شوارع المخيم.
وأشاد النشطاء بأصحاب الأملاك الذين أحضروا آليات وقاموا بإزالة أنقاض أبنيتهم، ونوهوا إلى كل صاحب مبنى مدمر كلياً أن يقف على رأس العمل حتى انتهائه، لأن بعض ضعاف النفوس قاموا بإزالة الحديد وترك الأنقاض في المكان.
وأرفق النشطاء صوراً من مدخل مخيم اليرموك اليوم صباحاً تظهر حالة النشاط والحيوية في المخيم، ودعوا الجميع إلى المشاركة في عملية إزالة الأنقاض والتعاون مع اللجان المختصة.
وكان مخيم اليرموك قد تعرض لحصار خانق من قبل القوات الحكومية السورية، كما شهد معارك عنيفة بين فصائل المعارضة المسلحة وتنظيم داعش والقوات الحكومية مدعومة بروسيا من جهة أخرى، وقد أسفرت هذه المعارك عن دمار كبير في المخيم، بالإضافة لتعغيشه وسرقة ممتلكات الأهالي بعد دخول القوات النظامية عام 2018.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
قال نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق إن المخيم بات حالياً ورشة عمل بعد سنوات من الحصار والقصف والدمار.
وطالب النشطاء في بيان نشروه على مواقع التواصل الاجتماعي من الأهالي وأصحاب المحلات التجارية الذين يقومون بكسوة منازلهم ومحلاتهم إزالة الردم المرمي أمام أملاكهم، حيث أن لجنة الإنقاض أعلمت الجميع بضرورة تعزيل منازلهم قبل تنظيف شوارع المخيم.
وأشاد النشطاء بأصحاب الأملاك الذين أحضروا آليات وقاموا بإزالة أنقاض أبنيتهم، ونوهوا إلى كل صاحب مبنى مدمر كلياً أن يقف على رأس العمل حتى انتهائه، لأن بعض ضعاف النفوس قاموا بإزالة الحديد وترك الأنقاض في المكان.
وأرفق النشطاء صوراً من مدخل مخيم اليرموك اليوم صباحاً تظهر حالة النشاط والحيوية في المخيم، ودعوا الجميع إلى المشاركة في عملية إزالة الأنقاض والتعاون مع اللجان المختصة.
وكان مخيم اليرموك قد تعرض لحصار خانق من قبل القوات الحكومية السورية، كما شهد معارك عنيفة بين فصائل المعارضة المسلحة وتنظيم داعش والقوات الحكومية مدعومة بروسيا من جهة أخرى، وقد أسفرت هذه المعارك عن دمار كبير في المخيم، بالإضافة لتعغيشه وسرقة ممتلكات الأهالي بعد دخول القوات النظامية عام 2018.