map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بينهم فلسطينيون. مقتل أو فقدان 2500 مهاجر في البحر المتوسط منذ بداية العام

تاريخ النشر : 30-09-2023
بينهم فلسطينيون. مقتل أو فقدان 2500 مهاجر في البحر المتوسط منذ بداية العام

مجموعة العمل| نيويورك

تزايدت حصيلة ضحايا الهجرة غير الشرعية عبر البحر المتوسط، حيث أعلنت الأمم المتحدة عن مقتل أو فقدان أكثر من 2500 شخص، بينهم فلسطينيون سوريون، في محاولة الوصول إلى أوروبا منذ بداية العام الحالي.

وقالت مديرة مكتب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، روفين مينيكديويلا، في اجتماع بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، إن عدد المهاجرين الذين حاولوا عبور البحر المتوسط ارتفع بنسبة 260% مقارنة بالعام الماضي، ما يشير إلى تفاقم الأزمة الإنسانية.

وأشارت إلى أن الكثير من الأرواح تفقد أيضاً في البر، بسبب العنف والاستغلال وسوء المعاملة، مؤكدة أن "ليبيا ليست مكاناً آمناً" لإعادة اللاجئين والمهاجرين الذين يتم اعتراضهم في البحر، وأن ظروف الاحتجاز في هذا البلد "مقلقة للغاية".

وطالبت مينيكديويلا الدول المعنية بتسجيل جميع الأشخاص الساعين للحصول على الحماية الدولية، وتعزيز جهود البحث والإنقاذ في البحر، وتطبيق آليات إنزال فعالة ومتوقعة، محذرة من أن "الحياة البشرية تعتمد على ذلك".

ويواجه اللاجئون الفلسطينيون من سوريا صعوبات في الهجرة إلى أوروبا، وبحسب إحصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، فإن أكثر من 72 لاجئاً فلسطينياً قضوا غرقاً على طريق الهجرة، فيما فقدت عشرات العائلات أثر ذويها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19485

مجموعة العمل| نيويورك

تزايدت حصيلة ضحايا الهجرة غير الشرعية عبر البحر المتوسط، حيث أعلنت الأمم المتحدة عن مقتل أو فقدان أكثر من 2500 شخص، بينهم فلسطينيون سوريون، في محاولة الوصول إلى أوروبا منذ بداية العام الحالي.

وقالت مديرة مكتب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، روفين مينيكديويلا، في اجتماع بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، إن عدد المهاجرين الذين حاولوا عبور البحر المتوسط ارتفع بنسبة 260% مقارنة بالعام الماضي، ما يشير إلى تفاقم الأزمة الإنسانية.

وأشارت إلى أن الكثير من الأرواح تفقد أيضاً في البر، بسبب العنف والاستغلال وسوء المعاملة، مؤكدة أن "ليبيا ليست مكاناً آمناً" لإعادة اللاجئين والمهاجرين الذين يتم اعتراضهم في البحر، وأن ظروف الاحتجاز في هذا البلد "مقلقة للغاية".

وطالبت مينيكديويلا الدول المعنية بتسجيل جميع الأشخاص الساعين للحصول على الحماية الدولية، وتعزيز جهود البحث والإنقاذ في البحر، وتطبيق آليات إنزال فعالة ومتوقعة، محذرة من أن "الحياة البشرية تعتمد على ذلك".

ويواجه اللاجئون الفلسطينيون من سوريا صعوبات في الهجرة إلى أوروبا، وبحسب إحصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، فإن أكثر من 72 لاجئاً فلسطينياً قضوا غرقاً على طريق الهجرة، فيما فقدت عشرات العائلات أثر ذويها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19485