map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الفلسطيني إياد الشهابي.. عشر سنوات في السجون السورية دون محاكمة أو معلومات

تاريخ النشر : 04-10-2023
الفلسطيني إياد الشهابي.. عشر سنوات في السجون السورية دون محاكمة أو معلومات

مجموعة العمل| سوريا

دخل اللاجئ الفلسطيني "إياد عبد الكريم الشهابي" (36 عاماً)، من أبناء مخيم اليرموك جنوب دمشق، عامه العاشر في سجون السلطة السورية دون أية محاكمة أو معلومات عن مصيره أو حالته.

وقالت عائلة الشهابي إن ابنها تم اعتقاله من قبل عناصر من جهاز الأمن العسكري التابع للحكومة السورية في شهر نيسان/أبريل عام 2013، في منطقة الزاهرة قرب المخيم، عند خروجه للتزود بالخبز لعائلته في المخيم.

وأضافت العائلة أن ابنها لا ينتمي لأي فصيل سواء كان معارضاً أو مؤيداً للنظام الحاكم، وأنه كان يعمل في مجال الحلاقة قبل اعتقاله.

وناشدت العائلة كافة المعتقلين المفرج عنهم من سجون النظام إبلاغها في حال مشاهدة نجلها خلال فترة اعتقاله، مؤكدة أنها لم تتلق أي خبر عنه منذ اختفائه.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في سورية من انتهاكات جسيمة من قبل الأجهزة الأمنية، التي تستخدم سلاح المعتقلين كأداة لإخضاعهم وابتزاز ذويهم. وقد تزايد عدد المعتقلين منذ اندلاع الأحداث في سورية في عام 2011، حيث تورط بعض الفصائل الفلسطينية في الصراع إلى جانب السلطة الحاكمة.

ووثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، حتى الآن (3076) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري منهم (123) معتقلة. وأكدت المجموعة أن هذا الرقم يمثل جزءاً صغيراً من حجم المأساة التي يعاني منها الفلسطينيون في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19505

مجموعة العمل| سوريا

دخل اللاجئ الفلسطيني "إياد عبد الكريم الشهابي" (36 عاماً)، من أبناء مخيم اليرموك جنوب دمشق، عامه العاشر في سجون السلطة السورية دون أية محاكمة أو معلومات عن مصيره أو حالته.

وقالت عائلة الشهابي إن ابنها تم اعتقاله من قبل عناصر من جهاز الأمن العسكري التابع للحكومة السورية في شهر نيسان/أبريل عام 2013، في منطقة الزاهرة قرب المخيم، عند خروجه للتزود بالخبز لعائلته في المخيم.

وأضافت العائلة أن ابنها لا ينتمي لأي فصيل سواء كان معارضاً أو مؤيداً للنظام الحاكم، وأنه كان يعمل في مجال الحلاقة قبل اعتقاله.

وناشدت العائلة كافة المعتقلين المفرج عنهم من سجون النظام إبلاغها في حال مشاهدة نجلها خلال فترة اعتقاله، مؤكدة أنها لم تتلق أي خبر عنه منذ اختفائه.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في سورية من انتهاكات جسيمة من قبل الأجهزة الأمنية، التي تستخدم سلاح المعتقلين كأداة لإخضاعهم وابتزاز ذويهم. وقد تزايد عدد المعتقلين منذ اندلاع الأحداث في سورية في عام 2011، حيث تورط بعض الفصائل الفلسطينية في الصراع إلى جانب السلطة الحاكمة.

ووثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، حتى الآن (3076) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري منهم (123) معتقلة. وأكدت المجموعة أن هذا الرقم يمثل جزءاً صغيراً من حجم المأساة التي يعاني منها الفلسطينيون في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19505