استهدف مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق، يوم أمس، بعدد من القذائف والصواريخ، اقتصرت أضرارها على الماديات، ترافق ذلك مع اندلاع مواجهات بين المجموعات الفلسطينية المسلحة من جهة، وتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" وجبهة النصرة من جهة أخرى، حيث تركزت في محيط ساحة الريجة، فيما لا يزال تنظيم "داعش" يفرض سيطرته على حوالي 60 % من أحياء وحارات اليرموك.
في غضون ذلك شهد مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق سقوط أربع قذائف هاون داخل المخيم، دون أن تسفر عن وقوع اصابات، حيث تم سقطت قذيفتان استهدفتا خزان الماء الرئيسي للمخيم، فيما سقطت الثالثة على منزل الدكتور سامر حمادة، أما القذيفة الرابعة فقد سقطت على منزل من بيت سند في "الحارة الغربية" اقتصرت أضرارها على الماديات.
استهدف مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق، يوم أمس، بعدد من القذائف والصواريخ، اقتصرت أضرارها على الماديات، ترافق ذلك مع اندلاع مواجهات بين المجموعات الفلسطينية المسلحة من جهة، وتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" وجبهة النصرة من جهة أخرى، حيث تركزت في محيط ساحة الريجة، فيما لا يزال تنظيم "داعش" يفرض سيطرته على حوالي 60 % من أحياء وحارات اليرموك.
في غضون ذلك شهد مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق سقوط أربع قذائف هاون داخل المخيم، دون أن تسفر عن وقوع اصابات، حيث تم سقطت قذيفتان استهدفتا خزان الماء الرئيسي للمخيم، فيما سقطت الثالثة على منزل الدكتور سامر حمادة، أما القذيفة الرابعة فقد سقطت على منزل من بيت سند في "الحارة الغربية" اقتصرت أضرارها على الماديات.