سوريا || مجموعة العمل
شهدت مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، مسيرات حاشدة، ووزع الأهالي الحلوى احتفالا بعملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في غلاف غزة، فجر يوم أمس السبت 7 أكتوبر.
ففي حلب خرج أهالي مخيمي النيرب وحندرات بمدينة حلب، مساء يوم أمس السبت عقب صلاة العشاء من أمام جامع فلسطين بمسيرات جابت كافة أحياء وأزقة المخيمين، معبرين عن فرحتهم بعملية "طوفان الأقصى" النوعية وغير المسبوقة للمقاومة الفلسطينية، والتي سيطرت خلالها على عدة مستوطنات في غلاف غزة، وأسفرت عن مقتل مئات من جنود الاحتلال الإسرائيلي، وإصابة الألاف منهم وأسر العشرات.
أما في مخيمي العائدين حمص وحماة وسط سورية، جابت مسيرات احتفالية شوارعهما، ابتهاجاً بمعركة "طوفان الأقصى"، رفع فيها اللاجئون الأعلام الفلسطينية، وسط دعوات لإسناد المقاومة في فلسطين.
وبدمشق وريفها خرجت مسيرات حاشدة في مخيمات جرمانا، خان دنون، خان الشيح، سبينة، اليرموك، والسيدة زينب، رُفعت خلالها الأعلام الفلسطينية واللافتات احتفالاً بالعملية، كما قام الأهالي بتوزيع الحلوى احتفالاً وابتهاجاً بهذه العملية النوعية، ولإعلان تضامنهم مع أهلهم في فلسطين وغزة.
أما في دمشق نظمت الفعاليات الشعبية الفلسطينية والسورية وقفة تضامنية عقب صلاة ظهر يوم أمس السبت أمام المسجد الأموي بمدينة دمشق تضامناً مع الأهل في فلسطين وغزة ودعماً لعملية طوفان الأقصى.
وثمن المشاركون بالوقفة عملية طوفان الأقصى معتبرين العملية سابقة تاريخية في الصراع مع الكيان الصهيوني، مطالبين بفك الحصار عن قطاع غزة ودعم المقاومة بكل السبل المتاحة.
وكانت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، بدأت فجر يوم أمس السبت، عملية "طوفان الأقصى" ضد الاحتلال "الإسرائيلي"، واستهدفت في الضربة الأولى المطارات والمواقع العسكرية التابعة للاحتلال، كما أطلقت المقاومة الفلسطينية في غزة آلاف الصواريخ والقذائف باتجاه المستوطنات، منها "تل أبيب" و"ريشون لتسيون" و"بات يام"، ونجحت في أسر جنود إسرائيليين، واقتحام قوات النخبة في المقاومة لمستوطنات ومواقع الاحتلال في غلاف غزة، وذلك رداً على الاعتداءات في المسجد الأقصى.
سوريا || مجموعة العمل
شهدت مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، مسيرات حاشدة، ووزع الأهالي الحلوى احتفالا بعملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في غلاف غزة، فجر يوم أمس السبت 7 أكتوبر.
ففي حلب خرج أهالي مخيمي النيرب وحندرات بمدينة حلب، مساء يوم أمس السبت عقب صلاة العشاء من أمام جامع فلسطين بمسيرات جابت كافة أحياء وأزقة المخيمين، معبرين عن فرحتهم بعملية "طوفان الأقصى" النوعية وغير المسبوقة للمقاومة الفلسطينية، والتي سيطرت خلالها على عدة مستوطنات في غلاف غزة، وأسفرت عن مقتل مئات من جنود الاحتلال الإسرائيلي، وإصابة الألاف منهم وأسر العشرات.
أما في مخيمي العائدين حمص وحماة وسط سورية، جابت مسيرات احتفالية شوارعهما، ابتهاجاً بمعركة "طوفان الأقصى"، رفع فيها اللاجئون الأعلام الفلسطينية، وسط دعوات لإسناد المقاومة في فلسطين.
وبدمشق وريفها خرجت مسيرات حاشدة في مخيمات جرمانا، خان دنون، خان الشيح، سبينة، اليرموك، والسيدة زينب، رُفعت خلالها الأعلام الفلسطينية واللافتات احتفالاً بالعملية، كما قام الأهالي بتوزيع الحلوى احتفالاً وابتهاجاً بهذه العملية النوعية، ولإعلان تضامنهم مع أهلهم في فلسطين وغزة.
أما في دمشق نظمت الفعاليات الشعبية الفلسطينية والسورية وقفة تضامنية عقب صلاة ظهر يوم أمس السبت أمام المسجد الأموي بمدينة دمشق تضامناً مع الأهل في فلسطين وغزة ودعماً لعملية طوفان الأقصى.
وثمن المشاركون بالوقفة عملية طوفان الأقصى معتبرين العملية سابقة تاريخية في الصراع مع الكيان الصهيوني، مطالبين بفك الحصار عن قطاع غزة ودعم المقاومة بكل السبل المتاحة.
وكانت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، بدأت فجر يوم أمس السبت، عملية "طوفان الأقصى" ضد الاحتلال "الإسرائيلي"، واستهدفت في الضربة الأولى المطارات والمواقع العسكرية التابعة للاحتلال، كما أطلقت المقاومة الفلسطينية في غزة آلاف الصواريخ والقذائف باتجاه المستوطنات، منها "تل أبيب" و"ريشون لتسيون" و"بات يام"، ونجحت في أسر جنود إسرائيليين، واقتحام قوات النخبة في المقاومة لمستوطنات ومواقع الاحتلال في غلاف غزة، وذلك رداً على الاعتداءات في المسجد الأقصى.
