مجموعة العمل| السويد
فاز الشاب الفلسطيني السوري محمد مصلح أسامة" بجائزة "مبدع العام" في قطاع الرسم والطلاء لعام 2023 التي تنظمها نقابة العمال السويدية، واختير من بين العديد من المدعوين إلى الحفل السنوي لينال الجائزة، مع شيك بقيمة 7 آلاف و500 كرون وخاتم فضي منقوش عليه معدات الرسم.
ونقلت العديد من الصحف والمواقع السويدية قصة نجاح مصلح منذ وصوله للسويد عام 2013، حيث اكتسب خبرات جديدة من خلال التحاقه بدورات مهنية عديدة راكمت معرفته في مجال الدهان، وهو ما أهلّه بسرعة للحصول على عمل في الشركات السويدية.
موقع الكومبس يقول أنه في العام 2022 تم تقدير محمد مصلح بأنه حاصل على أعلى شهادة دراسية في قطاع الرسم والطلاء من قبل النقابة العمالية، وتم إرساله إلى مبنى البرلمان للعمل، ليتم اختباراً عملياً، وبعد انتهائه من الاختبار، حصل على تكريم من نقابة العمال.
أما الصحيفة النقابيةMålarnas Facktidning تقول بأنّ نظرة سريعة على وظائف الطلاء في مراكز الرعاية الصحية والمدارس في ستوكهولم تعكس صورة لخبرة أسامة، حيث يأخذ القياسات ويعمل بشكل مستقل، ويؤكد على أهميّة رضا العملاء وضمانهم كأمر بالغ الأهمية في مجال عمله.
ورغم صعوبات اللغة والواقع الجديد استطاع مصلح أن يثبت نفسه في المجتمع وفي العمل ويقول للكومبس: “لا تخافوا من الوقت، لا تخافوا من السويدي، لا تخافوا عندما تكونون على حق، ولا تسكتوا عن حقوقكم. الجميع سيتمسك بك عندما تثبت أنك قادر”.
مجموعة العمل| السويد
فاز الشاب الفلسطيني السوري محمد مصلح أسامة" بجائزة "مبدع العام" في قطاع الرسم والطلاء لعام 2023 التي تنظمها نقابة العمال السويدية، واختير من بين العديد من المدعوين إلى الحفل السنوي لينال الجائزة، مع شيك بقيمة 7 آلاف و500 كرون وخاتم فضي منقوش عليه معدات الرسم.
ونقلت العديد من الصحف والمواقع السويدية قصة نجاح مصلح منذ وصوله للسويد عام 2013، حيث اكتسب خبرات جديدة من خلال التحاقه بدورات مهنية عديدة راكمت معرفته في مجال الدهان، وهو ما أهلّه بسرعة للحصول على عمل في الشركات السويدية.
موقع الكومبس يقول أنه في العام 2022 تم تقدير محمد مصلح بأنه حاصل على أعلى شهادة دراسية في قطاع الرسم والطلاء من قبل النقابة العمالية، وتم إرساله إلى مبنى البرلمان للعمل، ليتم اختباراً عملياً، وبعد انتهائه من الاختبار، حصل على تكريم من نقابة العمال.
أما الصحيفة النقابيةMålarnas Facktidning تقول بأنّ نظرة سريعة على وظائف الطلاء في مراكز الرعاية الصحية والمدارس في ستوكهولم تعكس صورة لخبرة أسامة، حيث يأخذ القياسات ويعمل بشكل مستقل، ويؤكد على أهميّة رضا العملاء وضمانهم كأمر بالغ الأهمية في مجال عمله.
ورغم صعوبات اللغة والواقع الجديد استطاع مصلح أن يثبت نفسه في المجتمع وفي العمل ويقول للكومبس: “لا تخافوا من الوقت، لا تخافوا من السويدي، لا تخافوا عندما تكونون على حق، ولا تسكتوا عن حقوقكم. الجميع سيتمسك بك عندما تثبت أنك قادر”.
