مجموعة العمل| سوريا
شارك العشرات من اللاجئين الفلسطينيين في مخيم دير بلوط بريف حلب الغربي في وقفة تضامنية مع أهالي قطاع غزة، الذي يتعرض لحملة قصف عنيفة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ خمسة أيام.
وأعرب المشاركون في الوقفة عن تضامنهم مع المقاومة الفلسطينية، ودعمهم لحقوق الشعب الفلسطيني في التصدي للاحتلال والدفاع عن المسجد الأقصى والأرض المقدسة.
كما استنكروا الصمت الدولي والعربي على ما يجري في غزة من جرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان، وطالبوا بإنهاء الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها شعارات تضامنية، مؤكدين أنهم سيواصلون التضامن مع إخوانهم في غزة حتى تحقيق الانتصار والحرية لفلسطين.
وكانت المقاومة الفلسطينية قد أطلقت فجر يوم السبت 7 أكتوبر عملية "طوفان الأقصى"، التي تعد أكبر عملية عسكرية في تاريخ الصراع مع إسرائيل. وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها سيطرت على 15 مستوطنة في غلاف غزة، بعد اقتحامها بأكثر من 3000 مقاتل، مستخدمة أنفاق سرية وأسلحة نوعية، وأعربت عن استعدادها للتفاوض على وقف إطلاق النار، شرط رفع الحصار عن غزة والإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين.
مجموعة العمل| سوريا
شارك العشرات من اللاجئين الفلسطينيين في مخيم دير بلوط بريف حلب الغربي في وقفة تضامنية مع أهالي قطاع غزة، الذي يتعرض لحملة قصف عنيفة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ خمسة أيام.
وأعرب المشاركون في الوقفة عن تضامنهم مع المقاومة الفلسطينية، ودعمهم لحقوق الشعب الفلسطيني في التصدي للاحتلال والدفاع عن المسجد الأقصى والأرض المقدسة.
كما استنكروا الصمت الدولي والعربي على ما يجري في غزة من جرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان، وطالبوا بإنهاء الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها شعارات تضامنية، مؤكدين أنهم سيواصلون التضامن مع إخوانهم في غزة حتى تحقيق الانتصار والحرية لفلسطين.
وكانت المقاومة الفلسطينية قد أطلقت فجر يوم السبت 7 أكتوبر عملية "طوفان الأقصى"، التي تعد أكبر عملية عسكرية في تاريخ الصراع مع إسرائيل. وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها سيطرت على 15 مستوطنة في غلاف غزة، بعد اقتحامها بأكثر من 3000 مقاتل، مستخدمة أنفاق سرية وأسلحة نوعية، وأعربت عن استعدادها للتفاوض على وقف إطلاق النار، شرط رفع الحصار عن غزة والإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين.