مجموعة العمل| أوروبا
خرج العشرات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في عدة مدن أوروبية يوم السبت الماضي في مظاهرات سلمية للتعبير عن رفضهم للتصعيد العسكري الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة المحاصر منذ أكثر من 15 عاما.
وشارك المتظاهرون في مدن لندن وبرشلونة ويوتبوري وفينا، حاملين الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها شعارات منددة بالقصف الهمجي الذي طال المدنيين ومعظم المرافق الحيوية في القطاع، مثل "كفى قتلا للأطفال" و"غزة تحت القصف الحصار" و"الحرية لفلسطين".
وطالب المحتجون بوقف الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني منذ أكثر من 70 عاما، والتي أدت إلى تهجير ملايين الفلسطينيين وانتهاك حقوقهم الإنسانية. كما طالبوا برفع شكوى إلى المحاكم الدولية بوصف ما يحدث في غزة جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وتسليم مجرمي الحرب الصهاينة للعدالة.
وأكد المتظاهرون تضامنهم مع أهالي غزة، مشيرين إلى أنهم يشعرون بألمهم ومعاناتهم، خصوصا أنهم قد عانوا من حرب أخرى في سورية، التي دفعتهم إلى اللجوء إلى أوروبا بحثا عن حياة أفضل. وأعربوا عن دعمهم للمقاومة الفلسطينية، التي تدافع عن حق الشعب الفلسطيني في التحرير والعودة.
وأظهر المتظاهرون صور الأطفال الضحايا والمباني والأحياء التي دمرها القصف الإسرائيلي، مطالبين بإجلاء الجرحى وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. كما نددوا بالصمت والتواطؤ الدولي مع جرائم الاحتلال، داعين إلى فرض عقوبات على إسرائيل ومقاطعة منتجاتها.
مجموعة العمل| أوروبا
خرج العشرات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في عدة مدن أوروبية يوم السبت الماضي في مظاهرات سلمية للتعبير عن رفضهم للتصعيد العسكري الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة المحاصر منذ أكثر من 15 عاما.
وشارك المتظاهرون في مدن لندن وبرشلونة ويوتبوري وفينا، حاملين الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها شعارات منددة بالقصف الهمجي الذي طال المدنيين ومعظم المرافق الحيوية في القطاع، مثل "كفى قتلا للأطفال" و"غزة تحت القصف الحصار" و"الحرية لفلسطين".
وطالب المحتجون بوقف الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني منذ أكثر من 70 عاما، والتي أدت إلى تهجير ملايين الفلسطينيين وانتهاك حقوقهم الإنسانية. كما طالبوا برفع شكوى إلى المحاكم الدولية بوصف ما يحدث في غزة جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وتسليم مجرمي الحرب الصهاينة للعدالة.
وأكد المتظاهرون تضامنهم مع أهالي غزة، مشيرين إلى أنهم يشعرون بألمهم ومعاناتهم، خصوصا أنهم قد عانوا من حرب أخرى في سورية، التي دفعتهم إلى اللجوء إلى أوروبا بحثا عن حياة أفضل. وأعربوا عن دعمهم للمقاومة الفلسطينية، التي تدافع عن حق الشعب الفلسطيني في التحرير والعودة.
وأظهر المتظاهرون صور الأطفال الضحايا والمباني والأحياء التي دمرها القصف الإسرائيلي، مطالبين بإجلاء الجرحى وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. كما نددوا بالصمت والتواطؤ الدولي مع جرائم الاحتلال، داعين إلى فرض عقوبات على إسرائيل ومقاطعة منتجاتها.
