ريف دمشق || مجموعة العمل
قام أحد أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق بمبادرة فردية تطوعية، هدفت إلى تنظيف وتجميل وتزيين مدخل المخيم، وإزالة النفايات المتراكمة فيه.
وذكر مراسل مجموعة العمل أن المبادرة شملت تنظيف وتزيين الشارع الذي يقع على أطراف المخيم الواصل بين صالة العفراء ومكتب الصاعقة وسوق الخضرة، منوهاً أن ذلك الشارع الذي يشكل ممراً أساسياً ورئيسياً للأهالي، كان في وقت سابق مليئاً بالأحجار والقمامة التي تعيق حركة السكان أثناء دخولهم وخروجهم من وإلى المخيم.
وأشار مراسلنا إلى أن مبادرة الشاب الذي رفض ذكر اسمه هدفها إنساني بالدرجة الأولى، كما أنه أراد حث أهالي المخيم للمشاركة بمثل هذه المبادرات التي تعود بالنفع والفائدة على الجميع، وتقوي الروابط الاجتماعية بينهم.
إلى ذلك طالب أهالي مخيم جرمانا السلطات والجهات الحكومية ووكالة الأونروا العمل على تعبيد الشارع قبل قدوم فصل الشتاء وهطول الأمطار التي ستتسبب في إعاقة حركة المشاة والسيارات، جراء تجمع الأمطار والطين.
وكان مخيم جرمانا شهد في السنوات الأخيرة العديد من المبادرات الفردية الهادفة إلى التخفيف من معاناة الأهالي ومد يد العون والمساعدة لهم، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها في سورية.
ريف دمشق || مجموعة العمل
قام أحد أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق بمبادرة فردية تطوعية، هدفت إلى تنظيف وتجميل وتزيين مدخل المخيم، وإزالة النفايات المتراكمة فيه.
وذكر مراسل مجموعة العمل أن المبادرة شملت تنظيف وتزيين الشارع الذي يقع على أطراف المخيم الواصل بين صالة العفراء ومكتب الصاعقة وسوق الخضرة، منوهاً أن ذلك الشارع الذي يشكل ممراً أساسياً ورئيسياً للأهالي، كان في وقت سابق مليئاً بالأحجار والقمامة التي تعيق حركة السكان أثناء دخولهم وخروجهم من وإلى المخيم.
وأشار مراسلنا إلى أن مبادرة الشاب الذي رفض ذكر اسمه هدفها إنساني بالدرجة الأولى، كما أنه أراد حث أهالي المخيم للمشاركة بمثل هذه المبادرات التي تعود بالنفع والفائدة على الجميع، وتقوي الروابط الاجتماعية بينهم.
إلى ذلك طالب أهالي مخيم جرمانا السلطات والجهات الحكومية ووكالة الأونروا العمل على تعبيد الشارع قبل قدوم فصل الشتاء وهطول الأمطار التي ستتسبب في إعاقة حركة المشاة والسيارات، جراء تجمع الأمطار والطين.
وكان مخيم جرمانا شهد في السنوات الأخيرة العديد من المبادرات الفردية الهادفة إلى التخفيف من معاناة الأهالي ومد يد العون والمساعدة لهم، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها في سورية.
