سورية || مجموعة العمل
خرج المئات من اللاجئين الفلسطينيين في مخيمي درعا جنوب سورية وجرمانا بريف دمشق، مساء يوم أمس الأربعاء، بمظاهرات غاضبة ضد ما يتعرض له قطاع غزة من قصف عنيف وهجوم وحشي من قبل قوت الاحتلال الإسرائيلي، وللتنديد بالمجازر والإبادة الجماعية التي يقترفها في حق الشعب الفلسطيني بقطاع غزة، والتي كان آخرها المجزرة التي نفذها ذاك الاحتلال إثر قصفه المستشفى الأهلي العربي (المعمداني) في حي الزيتون بقطاع غزة، ما أدى لاستشهاد أكثر من 500 فلسطيني، في حصيلة غير مسبوقة والأثقل منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
وطالب المشاركون، في التظاهرة بوقف المجازر في قطاع غزة، معتبرين أن الاحتلال بلغ عدوانه الهمجي إلى استهداف المشافي وقتل الآمنين والمرضى والجرحى جراء بربريته التي تجاوزت كل الأعراف الدولية.
تخلل التظاهرة وقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء الذين سقطوا في قطاع غزة، وعدد من الكلمات التي نددت بمجزرة المستشفى المعمداني بغزة وبالتواطؤ الأميركي والصمت الدولي والعربي جراء تلك الفظائع التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد أبناء شعبهم والتي ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية.
تأتي هذه التظاهرة في ظل قصف يومي تنفذه الطائرات الحربية الإسرائيلية، وإغلاق لكافة المعابر والممرات الإنسانية، ووقف إمدادات الماء والكهرباء من قبل دولة الاحتلال.
سورية || مجموعة العمل
خرج المئات من اللاجئين الفلسطينيين في مخيمي درعا جنوب سورية وجرمانا بريف دمشق، مساء يوم أمس الأربعاء، بمظاهرات غاضبة ضد ما يتعرض له قطاع غزة من قصف عنيف وهجوم وحشي من قبل قوت الاحتلال الإسرائيلي، وللتنديد بالمجازر والإبادة الجماعية التي يقترفها في حق الشعب الفلسطيني بقطاع غزة، والتي كان آخرها المجزرة التي نفذها ذاك الاحتلال إثر قصفه المستشفى الأهلي العربي (المعمداني) في حي الزيتون بقطاع غزة، ما أدى لاستشهاد أكثر من 500 فلسطيني، في حصيلة غير مسبوقة والأثقل منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
وطالب المشاركون، في التظاهرة بوقف المجازر في قطاع غزة، معتبرين أن الاحتلال بلغ عدوانه الهمجي إلى استهداف المشافي وقتل الآمنين والمرضى والجرحى جراء بربريته التي تجاوزت كل الأعراف الدولية.
تخلل التظاهرة وقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء الذين سقطوا في قطاع غزة، وعدد من الكلمات التي نددت بمجزرة المستشفى المعمداني بغزة وبالتواطؤ الأميركي والصمت الدولي والعربي جراء تلك الفظائع التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد أبناء شعبهم والتي ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية.
تأتي هذه التظاهرة في ظل قصف يومي تنفذه الطائرات الحربية الإسرائيلية، وإغلاق لكافة المعابر والممرات الإنسانية، ووقف إمدادات الماء والكهرباء من قبل دولة الاحتلال.
