مجموعة العمل| شمال سوريا
شارك فلسطينيو سوريا ممثلاً بهيئة فلسطين للإغاثة والتنمية في وقفة تضامنية نظمتها المنظمات الإنسانية في شمال غرب سوريا، للتعبير عن تضامنها مع سكان قطاع غزة وللاحتجاج على الجرائم الإنسانية البشعة التي ترتكب في غزة.
وأكد المشاركون في الوقفة التي جرت في مدينة إدلب، أنهم يقفون إلى جانب أهل غزة في مواجهة العدوان الإسرائيلي، وأنهم يثمنون جهود عمال الإغاثة الذين يعملون على تخفيف معاناتهم.
وقال أحد أعضاء العمل الخيري في هيئة فلسطين الخيرية : “أخواتي واخواني في غزة، نحن ندعو الله أن يرفع عنكم البلاء والضراء، وأن يمن عليكم بالسلام والأمان، نحن نشعر بكم كأسرة واحدة، متحدة في القضية والهدف ذاته، نحن نفخر بكم كعمال إغاثة، يبذلون كل ما في وسعهم لتخفيف المعاناة، نحن نؤيدكم بكل الطرق الممكنة، وأضاف أنتم أبطال، لا تستسلموا للظلم والقهر. الله معكم ولا يضيع أجر المحسنين”.
ومن جهتها، أشارت عاملة التوعية بمنظمة "شفق" غدير أبو الصوف، إلى أن سكان المنطقة شاركوا بالحملات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى جمع المساعدات الإنسانية، رغم ما تعانيه المنطقة من شح بالموارد وارتفاع بالاحتياجات الإنسانية، إضافة إلى الوقفات والمظاهرات، موضحة أن "الفائدة ستكون معنوية في المقام الأول".
وأضافت: "نحن نشعر بالألم والغضب لما يحدث في غزة، ونود أن نفعل المزيد لإيصال صوتهم للعالم، ولكن نحن محدودون بالإمكانيات والظروف. نأمل أن يتوقف هذا العدوان الظالم، وأن يحصل الشعب الفلسطيني على حقه في الحرية والعيش الكريم".
مجموعة العمل| شمال سوريا
شارك فلسطينيو سوريا ممثلاً بهيئة فلسطين للإغاثة والتنمية في وقفة تضامنية نظمتها المنظمات الإنسانية في شمال غرب سوريا، للتعبير عن تضامنها مع سكان قطاع غزة وللاحتجاج على الجرائم الإنسانية البشعة التي ترتكب في غزة.
وأكد المشاركون في الوقفة التي جرت في مدينة إدلب، أنهم يقفون إلى جانب أهل غزة في مواجهة العدوان الإسرائيلي، وأنهم يثمنون جهود عمال الإغاثة الذين يعملون على تخفيف معاناتهم.
وقال أحد أعضاء العمل الخيري في هيئة فلسطين الخيرية : “أخواتي واخواني في غزة، نحن ندعو الله أن يرفع عنكم البلاء والضراء، وأن يمن عليكم بالسلام والأمان، نحن نشعر بكم كأسرة واحدة، متحدة في القضية والهدف ذاته، نحن نفخر بكم كعمال إغاثة، يبذلون كل ما في وسعهم لتخفيف المعاناة، نحن نؤيدكم بكل الطرق الممكنة، وأضاف أنتم أبطال، لا تستسلموا للظلم والقهر. الله معكم ولا يضيع أجر المحسنين”.
ومن جهتها، أشارت عاملة التوعية بمنظمة "شفق" غدير أبو الصوف، إلى أن سكان المنطقة شاركوا بالحملات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى جمع المساعدات الإنسانية، رغم ما تعانيه المنطقة من شح بالموارد وارتفاع بالاحتياجات الإنسانية، إضافة إلى الوقفات والمظاهرات، موضحة أن "الفائدة ستكون معنوية في المقام الأول".
وأضافت: "نحن نشعر بالألم والغضب لما يحدث في غزة، ونود أن نفعل المزيد لإيصال صوتهم للعالم، ولكن نحن محدودون بالإمكانيات والظروف. نأمل أن يتوقف هذا العدوان الظالم، وأن يحصل الشعب الفلسطيني على حقه في الحرية والعيش الكريم".
