مجموعة العمل | غزة
قضى الكاتب والمناضل الفلسطيني "عبد الكريم عيد سلامة الحشاش - الزهراني" (72) عاماً مع عشرة من أفراد عائلته في قصف الاحتلال "الإسرائيلي" فجر اليوم حيّ الحشاش في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وهم: أبناءه قيس، حذام، سلمى، النضر، تالد وعرابة وزوجة نجله قيس وأبناء قيس الثلاثة أروى وأثال وألما، ونجا ثلاثة من عائلته.
وكانت العائلة تسكن مخيم اليرموك ولديها مكتبة تبيع الكتب والقرطاسية كانت معروفة لأهالي المخيم، ومع بدء أحداث الحرب في سورية وقصف القوات السورية للمخيم هاجرت العائلة من مخيم اليرموك وعادت إلى مدينة رفح مسقط رأس العائلة.
ولدى الكاتب والمناضل الفلسطيني "عبد الكريم عيد سلامة الحشاش" العديد من المؤلفات المهتمة بالتراث العربي والفلسطيني، منها كتاب الأبل بين الماضي والحاضر، كتاب الأمثال الشعبية في الأمصار العربية، كتاب الأسرة في المثل الشعبي، الغيث العميم عن بسم الله الرحمن الرحيم، كتاب الأسرة في المثل الشعبي الفلسطيني والعربي والعديد من المؤلفات التي حفظت تراث المدن العربية وفلسطين.
هذا وتعيش العائلات الفلسطينية السورية المقيمة في قطاع غزة أوضاعاً معيشية وإنسانية مأساوية، زادها تقليص الأونروا مساعداتها وقطع بدل الإيواء للاجئين.
مجموعة العمل | غزة
قضى الكاتب والمناضل الفلسطيني "عبد الكريم عيد سلامة الحشاش - الزهراني" (72) عاماً مع عشرة من أفراد عائلته في قصف الاحتلال "الإسرائيلي" فجر اليوم حيّ الحشاش في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وهم: أبناءه قيس، حذام، سلمى، النضر، تالد وعرابة وزوجة نجله قيس وأبناء قيس الثلاثة أروى وأثال وألما، ونجا ثلاثة من عائلته.
وكانت العائلة تسكن مخيم اليرموك ولديها مكتبة تبيع الكتب والقرطاسية كانت معروفة لأهالي المخيم، ومع بدء أحداث الحرب في سورية وقصف القوات السورية للمخيم هاجرت العائلة من مخيم اليرموك وعادت إلى مدينة رفح مسقط رأس العائلة.
ولدى الكاتب والمناضل الفلسطيني "عبد الكريم عيد سلامة الحشاش" العديد من المؤلفات المهتمة بالتراث العربي والفلسطيني، منها كتاب الأبل بين الماضي والحاضر، كتاب الأمثال الشعبية في الأمصار العربية، كتاب الأسرة في المثل الشعبي، الغيث العميم عن بسم الله الرحمن الرحيم، كتاب الأسرة في المثل الشعبي الفلسطيني والعربي والعديد من المؤلفات التي حفظت تراث المدن العربية وفلسطين.
هذا وتعيش العائلات الفلسطينية السورية المقيمة في قطاع غزة أوضاعاً معيشية وإنسانية مأساوية، زادها تقليص الأونروا مساعداتها وقطع بدل الإيواء للاجئين.