مجموعة العمل| سوريا
للأسبوع الثالث على التوالي، خرج المئات من أبناء المخيمات الفلسطينية في سوريا بمظاهرات غاضبة في عدة مدن ومخيمات، مطالبين بوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 21 يوماً على قطاع غزة،
الذي أسفر عن استشهاد 7028 شهيداً بينهم 2913 طفلا و1709 سيدة وفتاة، ونحو 18 ألفا و500 مصاب، بالإضافة إلى 1650 مفقودا.
وأكد المتظاهرون على رفض الاحتلال وممارساته بحق أبناء الشعب الفلسطيني في معظم المناطق الفلسطينية وخاصة في قطاع غزة حيث يواصل الاحتلال حصاره، وقصفه لمنازل المدنيين، وقتل الأطفال بمختلف أنواع الأسلحة.
وحمل المتضامنون لافتات وشعارات تندد بالصمت العربي والتواطئ الدولي في مواجهة الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين، وخاصة الأطفال والنساء والشيوخ.
كما هتفوا بشعارات مناهضة للولايات المتحدة الأمريكية التي تدعم إسرائيل سياسياً وعسكرياً وتستخدم حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن لحماية جرائمها، مطالبين بفتح الحدود أمامهم للانضمام إلى إخوانهم في فلسطين والدفاع عن حقوقهم وكرامتهم.
وأشار المتظاهرون إلى أن مظاهراتهم تأتي في إطار حركة شعبية واسعة تشارك فيها مختلف فئات وقوى المجتمع الفلسطيني في سوريا، وذلك رغم الظروف الصعبة التي يعانون منها جراء الحرب التي تشهدها سوريا منذ عام 2011.
وأكد المتضامنون على حقهم في العودة إلى أراضيهم المحتلة منذ عام 1948، ورفضهم لأي محاولات لتهجير أهالي قطاع غزة إلى مصر أو أي دولة أخرى.
وأعرب المحتجون على تضامنهم مع كافة فصائل المقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الإسرائيلي، ودعوا إلى توحيد الصف الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام.
مجموعة العمل| سوريا
للأسبوع الثالث على التوالي، خرج المئات من أبناء المخيمات الفلسطينية في سوريا بمظاهرات غاضبة في عدة مدن ومخيمات، مطالبين بوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 21 يوماً على قطاع غزة،
الذي أسفر عن استشهاد 7028 شهيداً بينهم 2913 طفلا و1709 سيدة وفتاة، ونحو 18 ألفا و500 مصاب، بالإضافة إلى 1650 مفقودا.
وأكد المتظاهرون على رفض الاحتلال وممارساته بحق أبناء الشعب الفلسطيني في معظم المناطق الفلسطينية وخاصة في قطاع غزة حيث يواصل الاحتلال حصاره، وقصفه لمنازل المدنيين، وقتل الأطفال بمختلف أنواع الأسلحة.
وحمل المتضامنون لافتات وشعارات تندد بالصمت العربي والتواطئ الدولي في مواجهة الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين، وخاصة الأطفال والنساء والشيوخ.
كما هتفوا بشعارات مناهضة للولايات المتحدة الأمريكية التي تدعم إسرائيل سياسياً وعسكرياً وتستخدم حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن لحماية جرائمها، مطالبين بفتح الحدود أمامهم للانضمام إلى إخوانهم في فلسطين والدفاع عن حقوقهم وكرامتهم.
وأشار المتظاهرون إلى أن مظاهراتهم تأتي في إطار حركة شعبية واسعة تشارك فيها مختلف فئات وقوى المجتمع الفلسطيني في سوريا، وذلك رغم الظروف الصعبة التي يعانون منها جراء الحرب التي تشهدها سوريا منذ عام 2011.
وأكد المتضامنون على حقهم في العودة إلى أراضيهم المحتلة منذ عام 1948، ورفضهم لأي محاولات لتهجير أهالي قطاع غزة إلى مصر أو أي دولة أخرى.
وأعرب المحتجون على تضامنهم مع كافة فصائل المقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الإسرائيلي، ودعوا إلى توحيد الصف الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام.
