مجموعة العمل| الشمال السوري
نظم مجموعة من الصحفيين السوريين والفلسطينيين، وقفة تضامنية في مدينة إدلب شمال غرب سوريا، مع الصحفيين الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتداءات الإسرائيلية في قطاع غزة خلال الأسابيع الماضية.
وشارك في الوقفة عدد من الإعلاميين والمحللين والسياسيين، والشخصيات العامة، ورفعوا شعارات تؤكد التآخي بين الشعبين السوري، والفلسطيني، والتضامن مع المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد الصحفيون أن هذه الوقفة هي رسالة إلى كل صحفي فلسطيني يقاوم بقلمه وكاميرته وصوته، أنه ليس وحده في هذه المعركة، وأن زملائه السوريين يقفون إلى جانبه في كل لحظة".
وقال أحد الصحفيين: "إن ما حدث في غزة من تدمير للمؤسسات الإعلامية، وقتل وجرح للصحفيين، هو جرائم حرب يجب ألا تمر دون عقاب، وأن المجتمع الدولي مطالب بالتحرك لحماية حقوق الصحفيين وحرية التعبير".
وأشار إلى ضرورة رفع قضية أمام المحكمة الجنائية الدولية ضد المسؤولين الإسرائيليين بسبب اعتداءتهم على الصحافة في غزة، مؤكداً أن "الشعبان السوري، والفلسطيني هما شعبان مظلومان يتعرضان لظلم واستبداد من قبل النظام الحاكم والاحتلال الإسرائيلي، وأنه لا بديل عن التضامن والتكاتف بينهما لتحقيق حرية وكرامة كلا منهما".
مجموعة العمل| الشمال السوري
نظم مجموعة من الصحفيين السوريين والفلسطينيين، وقفة تضامنية في مدينة إدلب شمال غرب سوريا، مع الصحفيين الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتداءات الإسرائيلية في قطاع غزة خلال الأسابيع الماضية.
وشارك في الوقفة عدد من الإعلاميين والمحللين والسياسيين، والشخصيات العامة، ورفعوا شعارات تؤكد التآخي بين الشعبين السوري، والفلسطيني، والتضامن مع المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد الصحفيون أن هذه الوقفة هي رسالة إلى كل صحفي فلسطيني يقاوم بقلمه وكاميرته وصوته، أنه ليس وحده في هذه المعركة، وأن زملائه السوريين يقفون إلى جانبه في كل لحظة".
وقال أحد الصحفيين: "إن ما حدث في غزة من تدمير للمؤسسات الإعلامية، وقتل وجرح للصحفيين، هو جرائم حرب يجب ألا تمر دون عقاب، وأن المجتمع الدولي مطالب بالتحرك لحماية حقوق الصحفيين وحرية التعبير".
وأشار إلى ضرورة رفع قضية أمام المحكمة الجنائية الدولية ضد المسؤولين الإسرائيليين بسبب اعتداءتهم على الصحافة في غزة، مؤكداً أن "الشعبان السوري، والفلسطيني هما شعبان مظلومان يتعرضان لظلم واستبداد من قبل النظام الحاكم والاحتلال الإسرائيلي، وأنه لا بديل عن التضامن والتكاتف بينهما لتحقيق حرية وكرامة كلا منهما".