map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عناصر من جيش التحرير الفلسطيني يبدون استعدادهم وجاهزيتهم للدفاع عن غزة

تاريخ النشر : 29-10-2023
عناصر من جيش التحرير الفلسطيني يبدون استعدادهم وجاهزيتهم للدفاع عن غزة

سورية || مجموعة العمل

أبدى عدد كبير من عناصر جيش التحرير الفلسطيني خاصة منهم المجندين وصف الضباط عن جاهزيتهم واستعدادهم للتحرك نحو الحدود السورية الفلسطينية، وذلك من أجل الدفاع عن أهلهم في غزة والوقوف إلى جانب إخوانهم المقاومين في القطاع ضد العدوان الصهيوني الهمجي الذي يتعرضون له منذ أكثر من 22 يوماً، والذي أدى إلى استشهاد وجرح الآلاف من الأطفال والنساء والمسنين، وتسبب بدمار هائل ومسح مناطق بأكملها.

مطالبين رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني بالتحرك الفوري لمساعدة أهل غزة وتخفيف الضغط عنهم. والالتزام بالمبادئ والهدف الرئيسي الذي أسس من أجله هذا الجيش وهو تحرير فلسطين والدفاع عن شعبها.

من جانبه قال أحد مجندي جيش التحرير الفلسطيني لـ "مجموعة العمل" لطالما انتظرنا هذه اللحظة التاريخية، لطالما حلمنا بتحرير أرضنا والعودة إليها، فها نحن اليوم أمام هذه اللحظة فماذا ننتظر؟ وإلى متى يجب أن نبقى مكتوفي الأيدي!؟  هذا الجيش الذي نخدم به ونتحمل الذل والهوان من ضباطه وقادته أسس من أجل تحقيق النصر وتحرير الأرض التي طالما حلمنا بها نحن وأجدادنا وآباؤنا لعقود طويلة.

مستطرداً وحالة من الغضب والسخط تنتابه والله في حال عدم تحرك جيش التحرير الفلسطيني في هذه اللحظة الحرجة للدفاع عن غزة ونصرة أهلها، سأعلن انشقاقي عن هذا الجيش العفن القائم على الفساد والمحسوبيات والواسطات، والذي يرتبط بأجندات أخرى لا تتعلق بالقضية الفلسطينية بحسب وصفه.

وكان اللاجئون الفلسطينيون في سورية ودول الشتات الجديد طالبوا رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني بالتحرك من أجل الدفاع عن أبناء شعبه في قطاع غزة الذين يتعرضون لأبشع أنواع المجازر والقصف والإبادة الجماعية، موجهين سهام انتقاداتهم اللاذعة لتلك القيادة التي تقف موقف المتفرج وعلى الحياد وكأن الذي يقتل ويقصف ويباد ويرتكب بحقه المجازر ليسوا أبناء شعبهم.

 يعدُّ جيش التحرير الفلسطيني المؤسسة العسكرية النظامية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وقد تأسس عام 1964 بقرار مؤتمر القمة العربية الذي انعقد في القاهرة يوم 13 كانون الثاني – يناير /1964، لبحث التدابير التي يجب اتخاذها لمواجهة المشروع الصهيوني.

الجدير ذكره أن جيش التحرير الفلسطيني اليوم يرتبط بعلاقة وثيقة بالجيش السوري الذي يأتمر بأمره و يتعامل معه كتعامله مع أي فرقة من فرقه او تشكيلاته.  

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19610

سورية || مجموعة العمل

أبدى عدد كبير من عناصر جيش التحرير الفلسطيني خاصة منهم المجندين وصف الضباط عن جاهزيتهم واستعدادهم للتحرك نحو الحدود السورية الفلسطينية، وذلك من أجل الدفاع عن أهلهم في غزة والوقوف إلى جانب إخوانهم المقاومين في القطاع ضد العدوان الصهيوني الهمجي الذي يتعرضون له منذ أكثر من 22 يوماً، والذي أدى إلى استشهاد وجرح الآلاف من الأطفال والنساء والمسنين، وتسبب بدمار هائل ومسح مناطق بأكملها.

مطالبين رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني بالتحرك الفوري لمساعدة أهل غزة وتخفيف الضغط عنهم. والالتزام بالمبادئ والهدف الرئيسي الذي أسس من أجله هذا الجيش وهو تحرير فلسطين والدفاع عن شعبها.

من جانبه قال أحد مجندي جيش التحرير الفلسطيني لـ "مجموعة العمل" لطالما انتظرنا هذه اللحظة التاريخية، لطالما حلمنا بتحرير أرضنا والعودة إليها، فها نحن اليوم أمام هذه اللحظة فماذا ننتظر؟ وإلى متى يجب أن نبقى مكتوفي الأيدي!؟  هذا الجيش الذي نخدم به ونتحمل الذل والهوان من ضباطه وقادته أسس من أجل تحقيق النصر وتحرير الأرض التي طالما حلمنا بها نحن وأجدادنا وآباؤنا لعقود طويلة.

مستطرداً وحالة من الغضب والسخط تنتابه والله في حال عدم تحرك جيش التحرير الفلسطيني في هذه اللحظة الحرجة للدفاع عن غزة ونصرة أهلها، سأعلن انشقاقي عن هذا الجيش العفن القائم على الفساد والمحسوبيات والواسطات، والذي يرتبط بأجندات أخرى لا تتعلق بالقضية الفلسطينية بحسب وصفه.

وكان اللاجئون الفلسطينيون في سورية ودول الشتات الجديد طالبوا رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني بالتحرك من أجل الدفاع عن أبناء شعبه في قطاع غزة الذين يتعرضون لأبشع أنواع المجازر والقصف والإبادة الجماعية، موجهين سهام انتقاداتهم اللاذعة لتلك القيادة التي تقف موقف المتفرج وعلى الحياد وكأن الذي يقتل ويقصف ويباد ويرتكب بحقه المجازر ليسوا أبناء شعبهم.

 يعدُّ جيش التحرير الفلسطيني المؤسسة العسكرية النظامية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وقد تأسس عام 1964 بقرار مؤتمر القمة العربية الذي انعقد في القاهرة يوم 13 كانون الثاني – يناير /1964، لبحث التدابير التي يجب اتخاذها لمواجهة المشروع الصهيوني.

الجدير ذكره أن جيش التحرير الفلسطيني اليوم يرتبط بعلاقة وثيقة بالجيش السوري الذي يأتمر بأمره و يتعامل معه كتعامله مع أي فرقة من فرقه او تشكيلاته.  

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19610