مجموعة العمل| سوريا
أقام النادي العربي الفلسطيني واتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين ومؤسسة بيت الذاكرة الفلسطينية في مخيم النيرب بمحافظة حلب مهرجانا تضامنيا مع غزة واحياء ليوم ترشيحا العالمي تحت عنوان "من نكبة ترشيحا ١٩٤٨ إلى نكبة غزة ٢٠٢٣ والجرح مستمر".
افتتح المهرجان بالوقوف دقيقة صمت تخليداً لأرواح الشهداء، ثم قدم الشاعر محمود علي السعيد كلمة ترحيبية بالحضور والضيوف، وأشاد بدور المؤسسات المشاركة في تنظيم المهرجان وبالجهود التضامنية مع غزة.
بعد ذلك، أضاءت فتيات النادي الفلسطيني شموع الأمل بالعودة لفلسطين، مصاحبة لصوت الفنان مارسيل خليفة في رائعته "يا وطن الشهداء". كما قدمت فرقة اسعاد الطفولة حزمة من الأناشيد الوطنية الملتزمة، تبعها فقرات شعرية من وحي المناسبة قدمها الشعراء عبد الحميد ديوان، عدنان الدربي، فخري قدورة ومحمود علي السعيد.
وخلال المهرجان، ألقى عدد من المتحدثين كلمات تضامنية مع غزة في ذكرى ترشيحا، من بينهم المربِّي احمد أبو حسان، والمربية ايمان السعدي من أبناء ترشيحا، الذين تحدثوا عن أهمية التضامن مع أبناء الوطن وعن إحياء هذا اليوم. كما أكد منظمو المهرجان على ضرورة إحياء هذا اليوم لما يحمل في طياته من تحدي ودعم لأهلنا في الداخل.
وفي ختام المهرجان، تم تقديم هدية رمزية "مفتاح العودة" للحاجة نظمية آغا مواليد ترشيحا ١٩٣٦، لأصغر طفلة من ترشيحا رمزاً للعودة ونقل الراية والرواية من الأجداد للأحفاد.
وشكر النادي العربي الفلسطيني والمؤسسات المشاركة كافة الحضور والداعمين لهذا المهرجان، وأعرب عن أمله في أن يكون هذا المهرجان مُحفزاً لتعزيز الهوية الفلسطينية والتمسك بحق العودة.
مجموعة العمل| سوريا
أقام النادي العربي الفلسطيني واتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين ومؤسسة بيت الذاكرة الفلسطينية في مخيم النيرب بمحافظة حلب مهرجانا تضامنيا مع غزة واحياء ليوم ترشيحا العالمي تحت عنوان "من نكبة ترشيحا ١٩٤٨ إلى نكبة غزة ٢٠٢٣ والجرح مستمر".
افتتح المهرجان بالوقوف دقيقة صمت تخليداً لأرواح الشهداء، ثم قدم الشاعر محمود علي السعيد كلمة ترحيبية بالحضور والضيوف، وأشاد بدور المؤسسات المشاركة في تنظيم المهرجان وبالجهود التضامنية مع غزة.
بعد ذلك، أضاءت فتيات النادي الفلسطيني شموع الأمل بالعودة لفلسطين، مصاحبة لصوت الفنان مارسيل خليفة في رائعته "يا وطن الشهداء". كما قدمت فرقة اسعاد الطفولة حزمة من الأناشيد الوطنية الملتزمة، تبعها فقرات شعرية من وحي المناسبة قدمها الشعراء عبد الحميد ديوان، عدنان الدربي، فخري قدورة ومحمود علي السعيد.
وخلال المهرجان، ألقى عدد من المتحدثين كلمات تضامنية مع غزة في ذكرى ترشيحا، من بينهم المربِّي احمد أبو حسان، والمربية ايمان السعدي من أبناء ترشيحا، الذين تحدثوا عن أهمية التضامن مع أبناء الوطن وعن إحياء هذا اليوم. كما أكد منظمو المهرجان على ضرورة إحياء هذا اليوم لما يحمل في طياته من تحدي ودعم لأهلنا في الداخل.
وفي ختام المهرجان، تم تقديم هدية رمزية "مفتاح العودة" للحاجة نظمية آغا مواليد ترشيحا ١٩٣٦، لأصغر طفلة من ترشيحا رمزاً للعودة ونقل الراية والرواية من الأجداد للأحفاد.
وشكر النادي العربي الفلسطيني والمؤسسات المشاركة كافة الحضور والداعمين لهذا المهرجان، وأعرب عن أمله في أن يكون هذا المهرجان مُحفزاً لتعزيز الهوية الفلسطينية والتمسك بحق العودة.