لبنان | مجموعة العمل
فاز اللاجئ الفلسطيني يوسف زهير بربار، ابن مخيم العائدين بحماه، بالميدالية الذهبية في بطولة العالم للكيك بوكسينغ التي أقيمت في لبنان مؤخراً.
وتغلب بربار على منافسيه من مظهراً مستوٍ رفيعاً من اللياقة البدنية والروح الرياضية. وقال بربار : "أنا سعيد جداً بهذا الإنجاز الذي يعكس جهودي وتدريبي الشاق. وأهدي هذا الفوز للمقاومة الفلسطينية في غزة، ولكل الشعب في سوريا."
وأضاف: "أتمنى أن أكون قدوة للشباب العربي والمسلم، وأن أرفع اسم بلدي وأمتي عالياً في المحافل الدولية".
وحقق "يوسف بربار"المركز الأول في رياضة الكيك بوكسينغ ستايل فول كونتاكت ضمن بطولة الجمهورية السورية قبل عدة أشهر.
هذا وحقق رياضيون فلسطينيون العديد من الإنجازات المتميزة في مختلف الرياضات داخل سوريا وخارجها على الرغم من الصعوبات التي تواجههم.
وتعاني الحركة الرياضية الفلسطينية في سوريا من نقص في الدعم والتحفيز، باستثناء بعض المبادرات الشخصية التي يقودها نشطاء رياضيون ومحبون للرياضة، والتي تشكل متنفس لهم في ظل تدهور الأحوال المعيشية والاقتصادية.
لبنان | مجموعة العمل
فاز اللاجئ الفلسطيني يوسف زهير بربار، ابن مخيم العائدين بحماه، بالميدالية الذهبية في بطولة العالم للكيك بوكسينغ التي أقيمت في لبنان مؤخراً.
وتغلب بربار على منافسيه من مظهراً مستوٍ رفيعاً من اللياقة البدنية والروح الرياضية. وقال بربار : "أنا سعيد جداً بهذا الإنجاز الذي يعكس جهودي وتدريبي الشاق. وأهدي هذا الفوز للمقاومة الفلسطينية في غزة، ولكل الشعب في سوريا."
وأضاف: "أتمنى أن أكون قدوة للشباب العربي والمسلم، وأن أرفع اسم بلدي وأمتي عالياً في المحافل الدولية".
وحقق "يوسف بربار"المركز الأول في رياضة الكيك بوكسينغ ستايل فول كونتاكت ضمن بطولة الجمهورية السورية قبل عدة أشهر.
هذا وحقق رياضيون فلسطينيون العديد من الإنجازات المتميزة في مختلف الرياضات داخل سوريا وخارجها على الرغم من الصعوبات التي تواجههم.
وتعاني الحركة الرياضية الفلسطينية في سوريا من نقص في الدعم والتحفيز، باستثناء بعض المبادرات الشخصية التي يقودها نشطاء رياضيون ومحبون للرياضة، والتي تشكل متنفس لهم في ظل تدهور الأحوال المعيشية والاقتصادية.