map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عناصر جيش التحرير الفلسطيني ضحية إتاوات حواجز الفرقة الرابعة

تاريخ النشر : 07-11-2023
عناصر جيش التحرير الفلسطيني ضحية إتاوات حواجز الفرقة الرابعة

مجموعة العمل | سورية 
أفادت مصادر محلية لمجموعة العمل أن حواجز الفرقة الرابعة التابعة للجيش السوري بين حلب ودمشق رفعت نسبة الإتاوات التي تفرضها على سائقي السيارات، التي تقل مسافرين مدنيين أو عسكريين ووصلت لنحو عشرة أضعاف عما كانت عليه سابقاً.
وهو ما أكده لاجئون وعسكريون فلسطينيون في جيش التحرير الفلسطيني، وقال أحدهم لمراسل مجموعة العمل إن حواجز الرابعة على طريق حلب والشام فرضت على كل سيارة 10 آلاف ليرة سورية بعد أن كانت تتراوح بين 500 وألف ليرة سورية، وهو ما انعكس سلباً على زيادة أجور الركاب جميعاً سواء عسكريون أو مدنيون.
وقدرت المصادر عدد الحواجز بين 10 و15 حاجزاً وكل منها يطالب بإتاواته، ومن لا يدفع تتعرض سيارته للتفتيش المستفز واختلاق المشاكل الأمنية للركاب أو السائقين على حد سواء، وأشارت المصادر أن كل حاجز من الحواجز عيّن محاسباً يعمل علنياً وله غرفة خاصة على طرف الطريق تم تخصيصها لهذا الغرض.
وانتشر في وقت سابق أنباء متضاربة عن سحب الفرقة الرابعة حواجزها بين المحافظات السورية وهو ما تنفيه المصادر وشهود العيان حيث يستمر فرض الإتاوات وزيادتها بين الحين والآخر على الحواجز المتواجدة على طريق دمشق وحلب ودير الزور وغيرها.
جدير بالذكر أن الفرقة الرابعة بقيادة ماهر الأسد تفرض إتاواتها على العديد من القطاعات والمناطق منها مخيم اليرموك، حيث تشترط على الراغبين بإعادة إعمار منازلهم المهدمة إما دفع 7 مليون ليرة سورية أو الحصول على حديد البناء من قضبان الأسقف، وأبواب، ونوافذ، وغيرها.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19648

مجموعة العمل | سورية 
أفادت مصادر محلية لمجموعة العمل أن حواجز الفرقة الرابعة التابعة للجيش السوري بين حلب ودمشق رفعت نسبة الإتاوات التي تفرضها على سائقي السيارات، التي تقل مسافرين مدنيين أو عسكريين ووصلت لنحو عشرة أضعاف عما كانت عليه سابقاً.
وهو ما أكده لاجئون وعسكريون فلسطينيون في جيش التحرير الفلسطيني، وقال أحدهم لمراسل مجموعة العمل إن حواجز الرابعة على طريق حلب والشام فرضت على كل سيارة 10 آلاف ليرة سورية بعد أن كانت تتراوح بين 500 وألف ليرة سورية، وهو ما انعكس سلباً على زيادة أجور الركاب جميعاً سواء عسكريون أو مدنيون.
وقدرت المصادر عدد الحواجز بين 10 و15 حاجزاً وكل منها يطالب بإتاواته، ومن لا يدفع تتعرض سيارته للتفتيش المستفز واختلاق المشاكل الأمنية للركاب أو السائقين على حد سواء، وأشارت المصادر أن كل حاجز من الحواجز عيّن محاسباً يعمل علنياً وله غرفة خاصة على طرف الطريق تم تخصيصها لهذا الغرض.
وانتشر في وقت سابق أنباء متضاربة عن سحب الفرقة الرابعة حواجزها بين المحافظات السورية وهو ما تنفيه المصادر وشهود العيان حيث يستمر فرض الإتاوات وزيادتها بين الحين والآخر على الحواجز المتواجدة على طريق دمشق وحلب ودير الزور وغيرها.
جدير بالذكر أن الفرقة الرابعة بقيادة ماهر الأسد تفرض إتاواتها على العديد من القطاعات والمناطق منها مخيم اليرموك، حيث تشترط على الراغبين بإعادة إعمار منازلهم المهدمة إما دفع 7 مليون ليرة سورية أو الحصول على حديد البناء من قضبان الأسقف، وأبواب، ونوافذ، وغيرها.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19648