map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عائلة المعتقل الفلسطيني سامر رافع تتلقى اتصالاً كاذباً بالإفراج عنه

تاريخ النشر : 09-11-2023
عائلة المعتقل الفلسطيني سامر رافع تتلقى اتصالاً كاذباً بالإفراج عنه

حلب || مجموعة العمل

تلقت عائلة الفلسطيني "سامر محمود رافع" قائد عمليات "لواء القدس" سابقاً، اتصالاً كاذباً من أحد الأشخاص أدعى أنه أحد عناصر الأمن، أخبرهم خلاله عن نبأ الإفراج عن نجلها، المعتقل في السجون السورية منذ خمس سنوات، على خلفية ضلوعه في بيع صواريخ لتنظيم "داعش" في دير الزور، وتهريب أموال ضخمة إلى الإمارات.

وأفادت مصادر خاص لـ مجموعة العمل" نتحفظ عن ذكر اسمها لاعتبارات أمنية، أن محمود رافع (أبو محمد) تلقى اتصالا هاتفياً يوم أمس الأربعاء صباحاً من شخص انتحل الصفة الأمنية، بأن ابنه سامر رافع أبو جعفر قائد غرفة عمليات لواء القدس سابقاً والمعتقل في السجون النظام السورية، قد تم الإفراج عنه وأنه سيصل مدينة حلب عند الساعة الرابعة والنصف عصراً من يوم أمس الأربعاء على أبعد تقدير.

وأضافت تلك المصادر أن عائلة رافع وعلى وبعد تلقيها خبر الإفراج عن نجلها جهزت عدداً من الحافلات لاستقباله عند دوار الموت الواقع في مدخل مدينة حلب، كما قامت بإحضار الحلويات لتوزعها على المهنئين.

وأوضحت المصادر أن عائلة رافع وعند وصولها إلى دوار الموت بحلب لاستقبال ابنها سامر، تلقت خبر مفاده أن حاجز الأمن العسكري في مدينة حماة أعاد اعتقال نجلها مرة أخرى، منوهة إلى أن العائلة أجرت على الفور اتصالات مع عدد من الضباط والأفرع الأمنية بمدينة حلب لمعرفة السبب الكامن وراء اعتقاله.

وذكرت المصادر الخاصة أن المسؤولين الأمنيين أخبرت عائلة رافع صباح يوم الخميس أن ولدهم سامر لازال معتقلاً، ولم يتم الإفراج عنه نهائياً، وأن الخبر الذي وصلهم عار من الصحة وكاذب.

وكان قائد اللواء "محمد السعيد" اتهم سامر رافع ببيع صواريخ لتنظيم داعش في دير الزور، فيما اتهمت مصادر من مخيم النيرب السعيد، بتلفيق التهمة لإجبار مسؤول عملياته سامر رافع الإفصاح عن مكان مئات آلاف الدولارات كانت بحوزته.

واعتقل "سامر رافع" في بداية الحرب السوريّة، بتهمة "السطو المسلّح وسرقة المنازل"، واعترف "رافع" بذلك على التلفزيون الرسمي السوري، قبيل الإفراج عنه لأسباب "مجهولة"، كما اعتُقل في الشهر الثامن من عام 2018، على خلفية اشتباك مسلح مع عناصر أحد حواجز الأمن السوري في مدينة اللاذقية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19662

حلب || مجموعة العمل

تلقت عائلة الفلسطيني "سامر محمود رافع" قائد عمليات "لواء القدس" سابقاً، اتصالاً كاذباً من أحد الأشخاص أدعى أنه أحد عناصر الأمن، أخبرهم خلاله عن نبأ الإفراج عن نجلها، المعتقل في السجون السورية منذ خمس سنوات، على خلفية ضلوعه في بيع صواريخ لتنظيم "داعش" في دير الزور، وتهريب أموال ضخمة إلى الإمارات.

وأفادت مصادر خاص لـ مجموعة العمل" نتحفظ عن ذكر اسمها لاعتبارات أمنية، أن محمود رافع (أبو محمد) تلقى اتصالا هاتفياً يوم أمس الأربعاء صباحاً من شخص انتحل الصفة الأمنية، بأن ابنه سامر رافع أبو جعفر قائد غرفة عمليات لواء القدس سابقاً والمعتقل في السجون النظام السورية، قد تم الإفراج عنه وأنه سيصل مدينة حلب عند الساعة الرابعة والنصف عصراً من يوم أمس الأربعاء على أبعد تقدير.

وأضافت تلك المصادر أن عائلة رافع وعلى وبعد تلقيها خبر الإفراج عن نجلها جهزت عدداً من الحافلات لاستقباله عند دوار الموت الواقع في مدخل مدينة حلب، كما قامت بإحضار الحلويات لتوزعها على المهنئين.

وأوضحت المصادر أن عائلة رافع وعند وصولها إلى دوار الموت بحلب لاستقبال ابنها سامر، تلقت خبر مفاده أن حاجز الأمن العسكري في مدينة حماة أعاد اعتقال نجلها مرة أخرى، منوهة إلى أن العائلة أجرت على الفور اتصالات مع عدد من الضباط والأفرع الأمنية بمدينة حلب لمعرفة السبب الكامن وراء اعتقاله.

وذكرت المصادر الخاصة أن المسؤولين الأمنيين أخبرت عائلة رافع صباح يوم الخميس أن ولدهم سامر لازال معتقلاً، ولم يتم الإفراج عنه نهائياً، وأن الخبر الذي وصلهم عار من الصحة وكاذب.

وكان قائد اللواء "محمد السعيد" اتهم سامر رافع ببيع صواريخ لتنظيم داعش في دير الزور، فيما اتهمت مصادر من مخيم النيرب السعيد، بتلفيق التهمة لإجبار مسؤول عملياته سامر رافع الإفصاح عن مكان مئات آلاف الدولارات كانت بحوزته.

واعتقل "سامر رافع" في بداية الحرب السوريّة، بتهمة "السطو المسلّح وسرقة المنازل"، واعترف "رافع" بذلك على التلفزيون الرسمي السوري، قبيل الإفراج عنه لأسباب "مجهولة"، كما اعتُقل في الشهر الثامن من عام 2018، على خلفية اشتباك مسلح مع عناصر أحد حواجز الأمن السوري في مدينة اللاذقية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19662