درعا| مجموعة العمل
شهدت ساحة المسجد العمري في درعا البلد وقفة تضامنية حاشدة مع أهالي قطاع غزة، الذي يتعرض لحصار وعدوان إسرائيلي مستمر.
دعا إلى الوقفة مجلس عشيرة درعا، وشارك فيها العشرات من أهالي درعا البلد وأبناء مخيم درعا وحي طريق السد، في جمعة أطلق عليها الأهالي اسم "جمعة غزة العزة".
ألقيت خلال الوقفة كلمات تحيي صمود ومقاومة أهل غزة، وتؤكد على التضامن والوحدة مع القضية الفلسطينية، وتندد بالصمت العربي والدولي تجاه المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الأبرياء. كما رفع المشاركون العلم الفلسطيني، وهتفوا شعارات تؤيد الثورة الفلسطينية وترفض التطبيع مع العدو الصهيوني.
وتحت شعار "من العمري إلى الأقصى.. لا فناء لثائر"، أكد المشاركون على استمرار النضال حتى تحرير كل شبر من أرض فلسطين.
تأتي هذه الوقفة في إطار حراك شعبي واسع في مختلف المناطق السورية، تضامناً مع أهلنا في غزة، الذين يواجهون العدوان الإسرائيلي بإمكانيات بسيطة، رغم نقص الموارد والإمكانيات. ويطالب الحراك بكسر الحصار عن غزة، ودعم المقاومة بكل الوسائل الممكنة، وفتح جبهة المقاومة الشعبية في كل مكان.
درعا| مجموعة العمل
شهدت ساحة المسجد العمري في درعا البلد وقفة تضامنية حاشدة مع أهالي قطاع غزة، الذي يتعرض لحصار وعدوان إسرائيلي مستمر.
دعا إلى الوقفة مجلس عشيرة درعا، وشارك فيها العشرات من أهالي درعا البلد وأبناء مخيم درعا وحي طريق السد، في جمعة أطلق عليها الأهالي اسم "جمعة غزة العزة".
ألقيت خلال الوقفة كلمات تحيي صمود ومقاومة أهل غزة، وتؤكد على التضامن والوحدة مع القضية الفلسطينية، وتندد بالصمت العربي والدولي تجاه المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الأبرياء. كما رفع المشاركون العلم الفلسطيني، وهتفوا شعارات تؤيد الثورة الفلسطينية وترفض التطبيع مع العدو الصهيوني.
وتحت شعار "من العمري إلى الأقصى.. لا فناء لثائر"، أكد المشاركون على استمرار النضال حتى تحرير كل شبر من أرض فلسطين.
تأتي هذه الوقفة في إطار حراك شعبي واسع في مختلف المناطق السورية، تضامناً مع أهلنا في غزة، الذين يواجهون العدوان الإسرائيلي بإمكانيات بسيطة، رغم نقص الموارد والإمكانيات. ويطالب الحراك بكسر الحصار عن غزة، ودعم المقاومة بكل الوسائل الممكنة، وفتح جبهة المقاومة الشعبية في كل مكان.
