map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

سكان مخيم النيرب يشتكون من آلية توزيع المساعدات النقدية المقدمة لهم من قبل الأونروا

تاريخ النشر : 03-06-2015
سكان مخيم النيرب يشتكون من آلية توزيع المساعدات النقدية المقدمة لهم من قبل الأونروا

مختلف يشكو سكان مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من الآلية المهينة التي تتبعها وكالة (الأونروا) في توزيع المساعدات النقدية المقدمة لهم، وبحسب افادة أحد سكان المخيم أن وكالة الأونروا تتعامل مع الأهالي بعدم مسؤولية واستهتار كبير،  وأضاف أن سكان المخيم يضطرون للانتظار أمام المصرف لساعات طويلة تحت الشمس من أجل استلام المساعدة المالية، وأشار إلى أن سبب ذلك يعود للقرارات الجديدة التي وضعتها الأونروا مؤخراً والتي تشترط فيها حضور جميع أفراد العائلة من أجل التأكد من وجودهم في سورية، فيما اشتكى لاجئ آخر من المعاملة السيئة للبنوك اتجاههم فالبنك بحسب قوله يعطي الأولوية والأفضلية للمراجعين من عملائه، في حين يطلب من اللاجئ الفلسطيني الانتظار أو العودة في يوم آخر.  

يشار أن وكالة الأونروا كانت قد أعلنت في نهاية شهر أيار المنصرم عن أنها ستقوم بإجراء عملية تدقيق البيانات الفردية للاجئين الفلسطينيين المقيمين في سورية و ذلك خلال فترة توزيع مساعداتها المالية في الدورة الثانية لعام 2015، وقالت الأونروا أن الهدف من هذا الإجراء هو التأكد من وجود جميع الأفراد المستفيدين من المساعدة المالية في سورية، وتحديث بيانات حجم الأسرة المستفيدة من المساعدة المالية في سورية ،و فيما أكدت على أنه سيتم البدء بهذه الإجراءات من يوم31 أيار 2015 .

هذا وقد فرضت وكالة الأونروا شروطاً لتسليم المساعدات المالية للاجئين الفلسطينيين في سورية ،وقالت أن على جميع أفراد الأسرة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 سنة وما فوق و القادرين جسدياً الحضور شخصياً إلى مراكز توزيع المساعدات النقدية المختلفة لتلقي المساعدة المالية ، في حين يتوجب على غير القادرين جسدياً أن يقدموا تقريراً طبياً ومن عيادات الأونروا حصراً، وأشارت إلى أنه إذا لم يحضر جميع أفراد الأسرة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 سنة وما فوق إلى مركز الاستلام لن تستطيع الأسرة استلام المساعدة المالية في ذلك اليوم.

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/1968

مختلف يشكو سكان مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من الآلية المهينة التي تتبعها وكالة (الأونروا) في توزيع المساعدات النقدية المقدمة لهم، وبحسب افادة أحد سكان المخيم أن وكالة الأونروا تتعامل مع الأهالي بعدم مسؤولية واستهتار كبير،  وأضاف أن سكان المخيم يضطرون للانتظار أمام المصرف لساعات طويلة تحت الشمس من أجل استلام المساعدة المالية، وأشار إلى أن سبب ذلك يعود للقرارات الجديدة التي وضعتها الأونروا مؤخراً والتي تشترط فيها حضور جميع أفراد العائلة من أجل التأكد من وجودهم في سورية، فيما اشتكى لاجئ آخر من المعاملة السيئة للبنوك اتجاههم فالبنك بحسب قوله يعطي الأولوية والأفضلية للمراجعين من عملائه، في حين يطلب من اللاجئ الفلسطيني الانتظار أو العودة في يوم آخر.  

يشار أن وكالة الأونروا كانت قد أعلنت في نهاية شهر أيار المنصرم عن أنها ستقوم بإجراء عملية تدقيق البيانات الفردية للاجئين الفلسطينيين المقيمين في سورية و ذلك خلال فترة توزيع مساعداتها المالية في الدورة الثانية لعام 2015، وقالت الأونروا أن الهدف من هذا الإجراء هو التأكد من وجود جميع الأفراد المستفيدين من المساعدة المالية في سورية، وتحديث بيانات حجم الأسرة المستفيدة من المساعدة المالية في سورية ،و فيما أكدت على أنه سيتم البدء بهذه الإجراءات من يوم31 أيار 2015 .

هذا وقد فرضت وكالة الأونروا شروطاً لتسليم المساعدات المالية للاجئين الفلسطينيين في سورية ،وقالت أن على جميع أفراد الأسرة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 سنة وما فوق و القادرين جسدياً الحضور شخصياً إلى مراكز توزيع المساعدات النقدية المختلفة لتلقي المساعدة المالية ، في حين يتوجب على غير القادرين جسدياً أن يقدموا تقريراً طبياً ومن عيادات الأونروا حصراً، وأشارت إلى أنه إذا لم يحضر جميع أفراد الأسرة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 سنة وما فوق إلى مركز الاستلام لن تستطيع الأسرة استلام المساعدة المالية في ذلك اليوم.

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/1968