map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم الحسينية. إهمال وتغيب الطلبة عن المدارس دون حسيب أو رقيب

تاريخ النشر : 14-11-2023
مخيم الحسينية. إهمال وتغيب الطلبة عن المدارس دون حسيب أو رقيب

مجموعة العمل | ريف دمشق
اشتكى العديد من أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من حالة إهمال وتسيّب الأطفال من مدارسهم، حيث يخرج الطلاب من المدرسة في أوقات الدوام للتدخين وغيرها، دون حسيب أو رقيب من قبل إدارة المدرسة أو الأهالي.
وقالت إحدى اللاجئات في المخيم إن العديد من الأطفال يتغيبون عن دوام المدرسة يومين وأكثر ولا يحاسبون أو يلاحقون من قبل الإدارة، وتتساءل لماذا لا يُستدعى أولياء أمورهم من قبل إدارة المدارس ووضعهم في صورة ممارسات أبنائهم الطلبة.
هذا ويواجه مخيم الحسينية عجزاً كبيراً في العملية التعليمية وتعود إلى عدة أمور، أبرزها هجرة الكوادر التعليمية من المخيم فبعد اندلاع الحرب توقفت المدارس عن العمل بين عامي 2012-2015 بشكل كلي، واضطر المدرسون للنزوح إلى مناطق أخرى، وعدد كبير منهم فضّل الهجرة خارج البلاد، والبعض الآخر رفض العودة إلى المخيم بسبب التعقيدات الأمنية وتشديد القوات الحكومية.
وثاني تلك الأسباب، تعرض عدد منهم للاعتقال على يد الأجهزة الأمنية السورية، واختفائهم قسرياً في السجون، وثالثها، التحاق أعداد منهم مجبرين بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19682

مجموعة العمل | ريف دمشق
اشتكى العديد من أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من حالة إهمال وتسيّب الأطفال من مدارسهم، حيث يخرج الطلاب من المدرسة في أوقات الدوام للتدخين وغيرها، دون حسيب أو رقيب من قبل إدارة المدرسة أو الأهالي.
وقالت إحدى اللاجئات في المخيم إن العديد من الأطفال يتغيبون عن دوام المدرسة يومين وأكثر ولا يحاسبون أو يلاحقون من قبل الإدارة، وتتساءل لماذا لا يُستدعى أولياء أمورهم من قبل إدارة المدارس ووضعهم في صورة ممارسات أبنائهم الطلبة.
هذا ويواجه مخيم الحسينية عجزاً كبيراً في العملية التعليمية وتعود إلى عدة أمور، أبرزها هجرة الكوادر التعليمية من المخيم فبعد اندلاع الحرب توقفت المدارس عن العمل بين عامي 2012-2015 بشكل كلي، واضطر المدرسون للنزوح إلى مناطق أخرى، وعدد كبير منهم فضّل الهجرة خارج البلاد، والبعض الآخر رفض العودة إلى المخيم بسبب التعقيدات الأمنية وتشديد القوات الحكومية.
وثاني تلك الأسباب، تعرض عدد منهم للاعتقال على يد الأجهزة الأمنية السورية، واختفائهم قسرياً في السجون، وثالثها، التحاق أعداد منهم مجبرين بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19682